صارت الحياااة عبااارة عن كفااااح
نناااضل لأجل البقاااء
ومهما اختلفت احلامناااا
فهي في الأخير تصب تجاه شيء معروف
ومحدد الأسبااااب
وهو العيش الكريم
في ظل عااالم جبااان
لايعترف بالآآآخر
في ظل عااالم
حقير ليس فيه متسع
للمحتاااج أو الجاااائع
في عالم غريب
كثرت فيه المصااالح
وحب الذااات
والتقرب للسلطااان
ولو على اكتاااف الغلاباء....
ساحة النقاش