
بقلمِ - الكابتن محمد حمدى
يعتبرُ الكابتن أشرف أباظة،أحد حبات الكريز بمركزِ تنمية شباب دسوق؛لما يمتاز به مِن مُحافظته على مُمارسةِ كُرة القدم بشكل مُنتظم،ومُستمر،فضلاً عن أخلاقه العالية،وتواضعه؛فبالرغم مِن أنه أكبر مِنى بعشر أعوام،فهو مِن مواليد عام الإنتصار،عام1973م،إلا أنه يعاملنى بمُنتهى المودة؛لذا فأنا أبادله نفس الإحترام،والتقدير،ولا أناديه إلا بالكابتن أشرف،بالإضافةِ إلى أنه يتمتع بالشخصيةِ القيادية؛لأنه يمتلك مهارة إحتواء أى مجموعة يلعب بها،كما أنه محبوب مِن الصغير،والكبير،وصوته مُنخفض،ولم يشتكى مِنه أحد قط !
ويزيدُ على كُل ذلك هو دعمه الشديد لأخيه،الكابتن محمد أباظة،يدعم أخوه،كما لو كان والده،وليس أخيه الذى يصغره بثلاث أعوام فقط،لا يذكر أخاه الكابتن محمد،إلا بالخير،كما أنه يكن كُل الحب،والتقدير،لإخيه الصغير،الحارس البارع،الكابتن منتصر أباظة،بل أن الكابتن أشرف،يكن لكل عائلته الحب،والمودة،الكابتن أشرف،واصل لرحمه جدًا،ويحب بلده،مدينة دسوق !
يتمنى الكابتن أشرف أباظة،أن يرى الفريق الأول لكُرة القدم بنادى دسوق،فى القسم الثانى؛لأنه يحب بلده دسوق،كما يتمنى الخير أيضًا لمركز تنمية شباب دسوق؛لأنه يحب مدينة دسوق،ناهيك عن أنه لعب على أرض ملاعب مركز تنمية شباب دسوق منذ نعومة أظفاره !
إشتركت بمركز تنمية شباب دسوق،فى بداية تلك الألفية،حينما كنت فى مرحلة الثانوى،والمُراهقة،وشاهد على مهارةِ،وأخلاقِ الكابتن أشرف أباظة،ولكن لديه أصابة بالركبة تعوقه عن الإبداع فى الملعبِ،وخطف القلوب،والأهات مِن المُشاهدِين له،وأسأل الله العظيم،رب العرش العظيم أن يشفيه،ويعافيه .
( ملحوظة : تاريخ كتابة ذلك المقال،ونشره على الإنترنت،يوم الثلاثاء،الموافق16ديسمبر2025م)
🥰⚽️👏👍👌🫵

