- أمراض
- جراحة
- علوم طبية
- علوم مساعدة
- صحة
- مواضيع خاصة
- أرجية / حساسية
- أعشاب طبية
- إدمان
- إسعاف أولي
- ارتفاع ضغط الدم
- الأورام الخبيثة والحميدة
- البشرة والجمال
- الطب البديل
- الطب العام
- الطب الوقائي
- العقم
- تشخيص
- تغذية
- تلقيح
- فيتامينات
- مرض السكري
- مصطلحات لغة عربية
- هرمونات
الطب البديل ( Alternative Medicine )خارطة نقاط آنعكاسية في القدم
أو معالجة انعكاسية، وهي تدليك نقاط معينة في القدمين أو اليدين يحدث تأثيراً في منلطق لجسم المختلفة.وترتبط المعلجة الانعكاسية بتاريخ الإبر الصينية أي حولي ٣٠٠٠ ق.م.. ويعتمد تقسيم الجسم إلى مناطق على تقسيم طولي ، تقع كل خمسة منها على أحد جانبي الجسم بتناظر ، وهذا التقسيم الذي وضعه الدكتور فيتزحيرالد لا يشبه خطوط الإبر الصينية.، وهنام ثلاث مناطق عرضية يكون لها انعكاسات في القدمين وهي آ- الخط المار بالكتفين ويمثل منطقة أصابع القدم، ب - الخط المار بالوسط بمستوى أضلاع الصدر السفلية ويمثل المنطقة الوسطى.\ج- الخط المار بمستوى منطقة
ويمكن تقسيم مناطق انعكاسات القدم حسب أجهزة الجسم المختلفة
١-الرأس وتوجد مناطق انعكاساته في منطقة الأصابع حيث توجد نقاط انعكاسية لكل من الدماغ والجيوب الأنفية والعينين والأذنين وقناة ستاكيوس.
٢- الجهاز العضلي - العظمي ، توجد مناطق انكاساته في مختلف مناطق القدمين، وهناك مناطق انعكاسللعمود الفقري على جانب القدم بحيث تبدأ بالمنطقة العنقية في الإصبع الكبير وتنتهي بالعجز في كعب القدم، وهناك مناطق انعكاسية للرقبة والكتفين والحجاب الحاجز وعصب الظهر النازل إلى الساقين.وهو المسمى بعرق النسا والمفاصل الأخرى. وهناك ربط بين مناطق الانعكاسات في الذراعين والساقين ، بحيث يتناظر مفصل الكتف الأيمن مع مفصل الفخذ الأيمن، ومفصل المرفق الأيمن مع مفصل الركبة الأيمن و الرسغ الأيمن مع الكاحل الأيمن وكذلك في الجهة المقابلة.
٣-الهرمونات وتوجدمناطق انعكاسية في باطن القدم للغدد المختلفة كالبنكرياس والكظر (فوق الكلوة) والغدد المجاورة لها والغدة الدرقية، أما الغدد المنتجة كالرحم والمبايض وقناة فالوب في النساء أو والخصية في الرجال ففي وجه القدم.
٤-الجهاز التنفسي: وتوجد في مناطق انعكاسات الرئة والقصبة الهوائية والحنرة والأنف
٥- القلب والدورة الدموية، ومناطق انعاس القلب في المنطقة العرضية الأولى من القدم اليسرى،في وسطباطن القدم . أما الأوعية الدموية فيمكن تحسين دوران الدم بها بتدليك المناطق المختلفة من لقدم أو حسب المنطقة ذات الدورة غير الطبيعية
مناطق انعكاسات اليدين: وتوجد في الكفين كما في القدمين نقاط انعكاسية لجميع أعضاء الجسم، ، وتوجدمعظم النقاط
في باطني الكفين الذين يعتبرا معادلين لباطني القدمين. أما وجهي الكفين فيعادلان وجهي القدمين، وتوجد خمسة مناطق نقطة تحت كل إصبع
.
وتؤثر المعالجة الانعكاسية على الدورة الدموية والأعصاب،. والدورة الدموية مهمة مهمة لأداء وظائف جميع الأعضاء فهي تنقل الأكسجين والمواد الغذائية، وهي السبب في مشاكل الأعصاب والعضلات عندما لا يصلها التغذية والأكسجين الكافي، مما يؤدي إلى الشد والألم. وتساعد المعالجة الانعكاسية في تقوية المناعة. وقد عرف وجود سريان الطاقة بين الأعضاء الواقعة في نفس الجهة الطولية، مع غموض طبيعةهذه الطاقة حتى الآن، كما يساعد التدليك في تقليل الألم من خلال إفراز المورفينات الطبيعية من الدماغ، ولإدراك أهمية القدمين لا بد أن نعرف بوجود ٧٢٠٠ نهاية عصبية في القدمين والتي تتصل بالجسم منخلال الحبل الشوكي والدماغ
فوائد المعالجة الانعكاسية
الاسترخاء
تقليل الألم
تخفيف أعراض المرض
تجديد شباب القدمين المنهكتين
تحسين الدورة الدموية
تحسي التنفس
تحسين الحالة الصحية وتحسين ضغط الدم والنبض ونتائج جميع الفحوصات المخبرية
تحسين الحالة النفسية.
الفحص العلاج
يبدأ العلاج بملاحظة جلد القدمين وحرارتهما ولونهما، فالأقدام الباردة تدل على خلل في الدورة الدموية وتعرق القدمين يدل على وجود خلل في الغدد وهكذا. ثم تلاحظ التشققات أو التقرن أو الدمامل والثآليل وغيرها من آفات القدمين. فإذا كان هناك لتهاب في منطقة من القدم فإنه لا يجوز تدليك المنطقةالملتهبةحتى لا يزداد الالتهاب، وإذا كان الالتهاب شاملا تدلك المنطقة المناظرة في اليد، كما لا يجوزتدليك الأوعية المنضغطة إلى الخارج في الدوالي حتى لا يتم تدمير الأوردة.ويدل وجود ورم في القدمين على وجود اضطرابات داخلية، ويلجأ المعالجين لحركة دائرية للإبهام بحيث يدلك جميع النقاط بلا استثناء
وتستعمل انعكاسات اليدين كما في القدمين، وتكون مدة العلاج من ست إلى ثمانية جلساتيفصل بين كل جلستين أسبوع وتستغرق الجلسة بين ٤٥-٦٠ دقيقة، وأحيانا تمون جلسة واحدة كافية لتحقيق التوازن وتخفيف الألم.
آثار العلاج: ١- رغبة أكبر في التبول، حيث تطرد الكلوتين كمية أكبر من اليوريا.
٢-زيادة عمل الأمعاء الغليظة وتكون غازات
٣-أعراض مشابهة لأعراض البرد بسبب زيادة إفراز المخاط من الأغشية المخاطية.
٤- ازدياد السعال والبلغم.
٥-طفح جلدي، وازدياد التعرق والإفرازات المهبلية في النساد وتكون أكثر حامضية مما قد يسبب التهيجات.
٦-يصبح النوم أعمق أو صعوبة في النوم.
وتعتبر هذه ردود فعل إيجابية وتدل على فعالية العلاج
ويجب التنويه إلى أن هذه الطريقة غير معترف بها من الطب الغربي الحديث ،غير مبحوثة بما فيه الكفاية لتقديم الدليل العلمي من الشرقيين.
آخر تعديل: 2010-04-03
مصطلحات ذات صلة
ساحة النقاش