الصفات الأخلاقية لممارسة مهنة الإشراف الاجتماعي في مجال التربية الاجتماعية المدرسية
1) إخلاص النية لله تعالى في العمل ، فإخلاص النية تطرح البركة وهي المحرك الرئيسي للعمل .
2) الاستشعار بعظم المهمة التي أنيطت بها .
3) الاستعداد النفسي لممارسة المهنة فحب العمل يؤدي إلى إتقانه وكما يقولون " إنجاز المهمة لا إبراء ذمة " .
4) الاتزان والمرونة بالعمل .
5) الصبر على تقبل مشقة العمل وتحمله وعدم إسقاط ذلك على الطالبات .
6) الاتزان الانفعالي والقدرة على ضبط النفس وعدم الغضب السريع برد الإساءة .
7) التواضع والاعتدال بالملبس والمظهر العام وعدم التبرج .
8) الحفاظ على السرية التامة والخاصة بالمعلومات وعدم البوح بها إلا عند الضرورة الملحة وبالقدر المطلوب .
9) الموضوعية والجرأة في طرح ما تراه مناسباً للحالات .
10) التفاؤل وعدم نقل الإحباطات للحالات .
11) احترام الوقت خاصة مواعيد المقابلات ، والتفرغ التام للحالة خاصة خلال الجلسة الإرشادية .
12) عدم قبول الهدايا الشخصية المقدمة من الحالة .
13) التعامل مع الناس ومخاطبتهم على ما هم عليه لا كما نريدهم نحن " بمعنى التقبل "
14) توسيع المدارك وزيادة الثقافة والتطوير الوظيفي بالمطالعة وحضور الندوات والدورات وتبادل الخبرات .
15) خلق جو مهني وعلاقات اجتماعية سليمة مع جميع العاملين بالمدرسة وخارجها .
16) التعاون مع الزميلات من ذوات نفس التخصص والوظيفة وخلق جو اجتماعي وعلاقات سليمة " لأن فاقد الشيء لا يعطيه "
17) القيام بدور الأخت الناصحة والأم الحانية في التعامل مع الطالبة من حيث النقاش والحوار البناء واحتواء الحالة .
18) عدم المغالاة في تقديم الوعود التي تفوق نتائجها التوقعات المعقولة والاعتراف بالقصور عند عدم الدراية .