تقرير / هائل السهيلي ..... امير الدين الانسي
المدارس التربيوية الحديثة هي ذلك الصرح التعليمي الشامخ ومنذ انشائها في عام 1995م وهي تسطر اروع الملاحم العليميه واعذب السنفونيات التربويه جهزت على احدث ما توصلت اليه تكنلوجيا التعليم من معامل
وقاعات للكمبيوترات ومكتبتات كذلك شملت التعليم الاساسي والثانوي للبنين والبنات
ناهيك عن الكادر ذوي الخبرات العريقه والمؤهله يبهرك المكان واناقته وحداثته مما يضفي على الطالب نوع من الارتياح والتركيز .
لديها ثلاثه فروع في امانه العاصمه نعم هذه هي المدارس التربويه الحديثه حين زيارتنا لها التقينا بالمدير العام الاستاذ/ خالد جبرة
الذي اعرب بدوره عن الصعووبات التي قد تصادفهم من التراجع المعلوماتي لدى الطلاب نظرا لسوء الاوضاع مما يشكل عبئ على عملية سير التعليم كذلك قلقنا على سلامة الطلاب وما الى ذلك من الصعوبات التي نعانيها ويعانيها الجميع من المحروقات وغيرها ومع هذا ورغم كل الصعوبات وايمانا منا وشعوا بالمسؤليه تجاه ابنائنا الطلاب ابينا إلا ان نؤدي رسالتنا التعليمه على اكمل وجه والمدارس التربويه الحديثه في اعلى جاهزيتها لسير العميليه التربويه واحب ان اوجه رساله لوزارة التربيه والتعليم ان نسهل كفة العرايقل وتذلل كل الصعوبات لاتمام علمية التعليم على اكمل وجه واحب ان اوجه رساله لابنائي الطلاب بأن يهتمو بتحصيل العلم فابالعلم يبنى الوطن ونتجاوز الصعاب وفي نهاية حديثي اسأل الله ان يحمي اليمن من كل مكروه.
ونحن بدورنا لايسعنا امام الصرح التعليمي الشامخ إلا بالشكر والتقدير متمنيين لهم المزيد من التقدم والنجاح.