الشاعرة/ تقى المرسي
الآن..
تفتح لي القصائدُ بابَها
أشدو ..
فتمنحني الحروفُ ربابَها
يا سيدي ..
منْ لي بمثلك ساحراً
كنبوءةٍ ..
صاغ الخلودُ كتابَها
أنت الذي..
قلبي يفرُّ لصدرهِ..
ولروح روحي صرتَ أنتَ إهابَها
آنستُ منكَ صبابةً ما غادرتْ..
ناراً بأرضي..
فامتطيتُ سحابَها..!!
ساحة النقاش