ستةٌ وعشرون حزناً..
والحياةُ كما هي ..
إنها المراراتُ ؛ كالموتِ تأتي..
حتميةً، ومباغتة
أيها الفرحُ الوحيد ..سأسامحُ بكَ الدنيا..
فامسح عن قلبي الوهن..
لكَ الروحُ أبوابٌ مشرعة المحبة والرضا..
لي جرحٌ يمتدُّ من أقاصي الفؤادِ ..إلى ..لامدى
أعيذكَ بالذي قد فرَّ من وجعي إليك..
لا تغبْ ..!!
ساحة النقاش