فاللأول الإخفاء عند الباء و سمه الشفوي للقراء
و الثاني إدغام بمثلها أتى و سم إدغاما صغيرا يا فتى
و الثالث الإظهار في البقية من احرف و سمها الشفوية
نشرت فى 2 فبراير 2015
بواسطة scienceforyou
والأخذ باتجويد حتم لازم من لم يجود القرآن آثم
لأنه به الإله أنزلا وهكذا منه إلينا وصلا
وهو أيضا حلية التلاوة وزينة الأداء والقراءة
وهو إعطاء الحروف حقها من صفة لها ومستحقها
ورد كل واحد لأصله واللفظ في نظيره كمثله
مكملا من غير ما تكلف باللطف في النطق بلا تعسف
وليس بينه وبين تركه إلا رياضة امرئ بفكه
نشرت فى 30 يناير 2015
بواسطة scienceforyou
إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي | مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي |
فَما لي حِيلَةٌ إِلا رَجائي | بِعَفوِكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنِ ظَنّي |
فَكَم مِن زَلَّةٍ لِي في الخطايا | عَضَضتُ أَناملي وَقَرَعتُ سِنّي |
يَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي | لَشَرُّ الخَلقِ إِن لَم تَعفُ عَنّي |
وَبَينَ يَديَّ مُحتَبسٌ طَويلٌ | كَأَنّي قَد دُعِيتُ لَهُ كَأَنّي |
أَجُنُّ بِزَهرَةِ الدُنيا جُنوناً | وَأَفنِي العُمرَ مِنها بِالتَمَنّي |
فَلَو أَنّي صَدَقتُ الزَهدَ فيها | قَلَبتُ لَها حَقّاً ظَهرَ المُجَنِّ |
نشرت فى 29 يناير 2015
بواسطة scienceforyou