
قال باحثون في كندا إنهم طوروا فيروسا قادرا عند حقنه في مجرى الدم، على استهداف الخلايا السرطانية في جميع أنحاء الجسم من دون إلحاق الضرر بالأنسجة السليمة.ووصف الباحثون، نتائج التجارب على 23 مريضا فقط ونشر في مجلة نيتشر، بانها يمكن ان تشكل تحولا في علاجات السرطان.
واستخدام الفيروسات في علاج الامراض السرطانية لا يعد امر جديدا الا ان الجديد في هذه التجربة هو عدم حقن الفيروس مباشرة في الاورام السرطانية كما كان يستخدم في العلاج سابقا.










ساحة النقاش