مُبْتدأ
إنها الرقيقة ُالتي مبدؤها المَسُّ،
تطوفُ بالروح،
من أجل أن تجدِّدَ الروحُ نفسَها.
إنها الناعمةُ التي مُتكؤها الشعيراتُ،
حيث تسري تذكرةُ داوود،
من أجل أن تستيقظَ الشرارةُ،
كي يدركَ العشاقُ أن الدّمَ خَوَّانٌ،
وأن الرَحَابةَ
خدعةُ الكاظمينَ الغيظ.
يا سيدي:
الخفيفةُ
للخفيفين.