صباح ومساء
المدينة التي تعد نفسها للعرس
تهيأت بالنار للنار
والزنود والغصون
والفأس
تلتقي صباحها البليل
بالجمر
والهوى الجميل
وفي ضلوع بحرها الموّار تمسي.
المدينة التي تعد نفسها للعُرسِ
مرفوعة الرأسِ
لأنها جذري وامتدادي
وغرسي.
صباح ومساء
المدينة التي تعد نفسها للعرس
تهيأت بالنار للنار
والزنود والغصون
والفأس
تلتقي صباحها البليل
بالجمر
والهوى الجميل
وفي ضلوع بحرها الموّار تمسي.
المدينة التي تعد نفسها للعُرسِ
مرفوعة الرأسِ
لأنها جذري وامتدادي
وغرسي.
عدد زيارات الموقع