سيدي القاضي 
-----/
ما ذنبي إذ عشقته
والشوق مزروع 
بين الحنايا
-----
وهل صار الشوق
وزر أو جُرم أم سفك دماء البرايا. 
-----
فأنا أسيرة المشاعر
ولوعتي صريع المنايا،
------
وكلمات من وهج
تجندت لأفواج
السرايا،
-------
أي ذنب سيدي 
والحلم تجرد من 
كسائه دون
إحسان بعطايا
-------
فشوقي رضيعُ في لهفة 
لحضن الحنايا
-------
قد كنتُ أحيا للمحبة 
ساعيا رغم شكوايا
------
إن شئتَ تصنع ما
تريد ففعل--
وإلا أتركني 
لهوايا
-------
 سلوى عمر -----


  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 151 مشاهدة
نشرت فى 23 أكتوبر 2017 بواسطة sarmadbnyjamil

مجلة السرمديات الأدبيه

sarmadbnyjamil
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

73,074