ذاهبةٌ إليك
لملمني في مُخيلتك
بعثرني على محياك
دحرج كلماتي!
حرك حروفي كما تشاء!
وإلى أي مكان تريد .. ألقاك
تائهةٌ مشدودةٌ بكل جوارحي
ومشاعري الغضةِ.
ومن وجهك البهي ..
لبستُّ لك أجمل َثوبٍ عندي (الأحمرُ)
وتبرجتُ لأصبحَ بنظركَ جميلةً..
وأنت في غرفتي وغافياً على مخدتي
ذاهبة إليك..
عايدة حيدر
نشرت فى 31 يوليو 2017
بواسطة sarmadbnyjamil
مجلة السرمديات الأدبيه
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
73,255