هـل نـحـتـاج الـحـب؟؟
وهـذا مـا أنـا بـاحـث عـنـه هـل نـحـتـاج الـحـب؟.
فـي خـاطـري كـلـمــه وفـي داخـلـي جــرح!
وفـي نـظــرة مـن عــيــونـي حـكــاوي وأحـديـث يـازيـنـة!
كــم نـظـره مـنـي مـاتـحـتــاج لـهـا شــرح
تـعـكـس إحـسـاس قـلـبٍ مـن الـحـب
والـحـب أنـا مـنـه تـالـف
هـل لـديـك الـجـواب يـازيـنـة؟.
مــاأنـا الـذي يـحــب ويــرجــع ويـكــره
ومـن يـدخـل الـقـلـب مـايـطـلـع مـن أعـمـاقـي
لا تـحـســبٍ إنــي إذا طــال بــي الـجـفــا أذهـــبـــه
وهـاتـه أيـام لا اعـلـم كـيـف تــجـي وأمـتـا تــروح
وتـــروح الأيـام وأشـــواقــي تـبـقـا هــي أشــواقــيزيـنـة.
هـــانـــي عـــمـــارة
نشرت فى 22 يوليو 2017
بواسطة sarmadbnyjamil
مجلة السرمديات الأدبيه
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
73,132