"اتلو حروف صحائفي
وذكرى الامس مؤرقي
واهيم شوقا لاسارع
الخطى صوب معبدي
انت الهوى وجنوني
اليك يسري بمضجعي
فهل لي بمثابة والروح
تسمو اليك وادمعي
اخط اهواك بين الربى
وعلتي سحر المحيا
اذا بدا يربك مهجتي
كيف السبيل اليك تنوء
عني تبتغي مصرعي
وانت بالروح سكناك
وبين الخلق معتقي
اهواك وعهدي ماض
يسري بين الخلق بذمتي
وجيوش الشوق تباري
الخطى صوب مذبحي
لله الامر ان قضى بمنيتي
فقد ضقت الما بمضجعي"
نشرت فى 8 يوليو 2017
بواسطة sarmadbnyjamil
مجلة السرمديات الأدبيه
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
73,150