..
عش حَياةَ الزُهدِ بالقليلِ راضِيا 
وإبقِ على النفسِ إن طَغى إِثم 
فالله عافياَ
اسمُ أنت كالملوك تكون سيد السموِ , سِد بِنفسَك تغدو ملكَ الكرمِ 
جد بالعطاءِ فأنتَ أهلٌ لَهُ وقد نَفْسك إن خذلك العالمينَ 
مر بالمعروف يكون حُسنَ كتابٌ
إِنهِ عن السوء ومجريات القوم الظالمين 
نعمٌ من الله أخص وأترف بِه عليك فكنتَ خيرُ التوابِ بنعمه 
وإن أتاك الناس تسل كرمك فقل جودٌ من الله ومنٌ أنعمهُ
فأبسط يدك ولا تُدِر لهم وجهً يواجهُ واجههَ القبلة يوماً 
وأحفظ وطنٌ أنت أبنه وغض عدوك إن لاح هدءاً 
ارمِ الرعب في قلوبهم على صوت الصليل 
وأجعل الحفيف يَسمعُ النغمُ 
صب بقلوبهم الخوفَ والذعر وأجعل إصابتها المقتلِ 
زع الأرض تحتهم تزعزعاً وأنبت بين أقدامهم موتا
رع في عقرهم وسباتهم روعاً يعلمون 
وإن عفوتَ فدع المقدرة عنوانا للدين ..
دي صيرورة هبني للشعرِ تكون ديتي 
لي ولايةٌ بالكتاب و الزمان أكون أميرا
وإن حضرتُ لك اثنِ لي حقول الكرمِ أسقيها بكتابي شعرا
نال إشادة تبني سفوحاً من الرمال كلاما .. تنال 
وتمدحك في الحياة المُقبلة .