جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
( شعر سردي )
( أغنيةُ الأعورِ الطبّال )
مفـــــــــــــــــــــــــــــــــاجأةُ الـ .......، لقلقُ الأقبيةِ المشفَّرة الثواب..، ودودةُ قزِّ شواهقِ حباتِ عَرَقي ..، في عرسِ المجمرة .. ، يتناسلانِ ... على غماماتِ دموع ... مَبخرةِ اعيادِ ميلادي ..، الداعرةِ الطَّرف ... ، لامكانَ لأمِّهاتِ محارةِ قاسمِ اضلاعي المشترك ...، فقد خطفهُنَّ بلبلُ الجان المُتَقَمْقُمِ في ... افكاري .. ، شايُ المَنادي المستباحةِ ألـ .... ، لايدورُ على رأسِ سرادقاتِ إصبعي الخالعِ بصمتَه ، لكنهُ حُلوٌ وثقيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل... ، قُدّاس .. ومتراس .. و ... تلتفُّ خُطاي حول مَبوَلةِ مَحضيِّ الربِّ الصَّابغِ ذَكَرَهُ الاشيبَ ... بدمِ حشودِ مَراجِعِ أنفاسي ... ، فهل تنفتحُ الدروب لطَرَقاتِ معدتي الخاوية ..؟؟ ، لابأسَ سآكلُ الحجرَ السَّاقطَ من نُصبِ تحريري ...، فهو طازج .. ومجشوٌّ بملاحمِ اسلافِ قدوري ..، ولكن اين اجدُ الملح ...؟؟ ، فقد فرغت عيونُ الحمام ..، ونضبَ الشاطيءُ المنخمُ بأشرعةِِ ولائمِ الــ ....، سأبحثُ عنه في دهاليزِ الوصايا العشر لعنزةِ التلالِ المَّتشحةِ بصمتِ النبيِّ المِصداق ... ، أَخبَروني أنهُ لايغلقُ ابوابَ جنتِهِ المبذولةِ الشراب ... والظمأُ بلا شفاهٍ تلوكُ ضبابَ أسئلةِ اغواريَ المخطوفةِ الـ ... ، أعرفُ أنني سأُهزَم ...، وأبيعُ سِلالَ القَيحِ لعصافيرِ الإجوِبَة..، لكنْ لابدَّ من البحثِ عن معنىً أدفنُ فيه .. بقايا صَحنِ الغبارِ أليَطعمُ عشيرةَ النوايا الدفينة في حَوصلتي ..، ولن أُصحِّي قيعانَ الوترِ الآسن ... لن .. لن .. لن ،...ــعفافِ المزقزقِ في جوفِ ضريعِ امطاري .. سأحرصُ على ألاّ تنخرقَ ... طبلةُ بكارةِ الاغنية ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
مجلة ۞ أكَََـاديمـيـــة المـلـاذ الـأدبـيـــه ۞
...
رئيس التحرير أ/ خوله ياسين
......
رئيس مجلس الإداره أ/ ياسر السمطي