جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
مليكتــى و قــرة عينــى ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مليكتـــــى
و مَلِكــــــــة
عشقــــــــــى
و الغـــــــــــــرام ...
كـم تمنيـــــت
لقيـاهـــــــــا
أيــــــــــــام
و أيـــــام ...
فـ هــــى
فى ذاكـرتــى
لا تبـارحهــــــــا
منــذ أعــــــــــوام ...
تـاريـــخ حبـــى
لهـا سَطـرتــه
لـ ملاقـاتهـــا
علـــــــــى
الـــــدوام ...
فـ همسـاتهـــــا
فى أذنــــــــــىّ
لا تبــــــــــارح
مسـامعـــى
و فيهـــــــا
أُهــــــــام ...
و نظـــرات
عينيهـــــــا
تسحـرنـــــى
و تجعــل عينــى
لا تنـــــــــــــــــــام ...
و لـمسـاتهــــــــا
كـ أنهــــــــــــــا
تـداعبنـــــــى
حتــى أغفــو
و أنـــــــــام ...
أحـاسيـس
أكنـزهـــــــــا
لهــا لـعلهـــــا
تَـرِثهُــــــــــــــــا
فـ هــل بـ هــــذا
أنــا مُـــــــــــــــــلام ...؟
أعشــق شفاهــــا
و وجنـتاهـــــــــــا
و أشتـــــــــــاق
عِشقـــــــــــاً
لـ عَــــــــذب
الكــــــــلام ...
و كــم أعـانــق
جسـدهـــــــــــا
فى مخيلتـــــــــى
و الأحـــــــــــــــــــلام ...
فـ أنــا مُغــــــــــرم
بهـــا مِـن الـرأس
حتـى الأقــدام ...
و لا أخفــــــى
عليكـــم سِـــــراً
و صـدقــونــى تمـــام ...
إنّـى أحبهــــــا
و حبهــــا يجــرى
بـ دمــى و يخـــــفف
عنــى الحـــزن و الآلام ...
فـ حبهــــــــا يحيينـــى
و علــــىّ بـــــــــرداّ
وســــــــــــــــــلام ...
بقلـم .. محمد مدحت عبدالرؤف