سفينة الإنسانية
راكبون..
على ظهر الدنيا مسافرون...
يتقاذفنا الموج،
ثائرًا مرةً، ورخيًّا أخرى...
ونحن مرعوبون إذا ثار، وخائفون إذا سكن...
ولكننا تواقون، وإلى الطمأنينة مشتاقون...
والقلبُ في دواخلنا ينادي:
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"...
فيا مسافر! إلى وطنك الأول عُدْ،
وإلى مستقر روحك اُسْمُ،
تطمئن نفسك، وتسكن روحك...
* * *
نشرت فى 15 يوليو 2013
بواسطة saaddahlabedu
الموقع الرسمي لثانوية سعد دحلب.
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
18,416
ساحة النقاش