وقعَ في شِراكِهم كالّليثِ. حقّقوا معه. بعدَ أن عجزوا عن انتزاعِ أي معلومة منه، أخذوه الى مكانٍ ناءٍ لتتّم تصفيتِه، أرغَموهُ على اتِّخاذِ وضع القُرفُصاء، سألَهُ كبيرُهم: ماهي أمنيتكَ الأخيرة؟ أجابَ: أن أقِفَ.
مع تحيات جريدة أخبار نجوم الأدب و الشعر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير الشاعر / خالد بدوي