QUSAY TARIQ ART ORGANIZATION

organization art and literature policy_ مُؤَسّسَة قصي طارق للفن والادب السياسي

ديانا  ديانا  أو أرتاميس هي إِلهة القمر عند اليونان.الهة الطب والشفاء , يقال انها كانت تجعل النساء تلد بلا الم ,وتشفي اصحاب الامراض الجلدية حتى تصبح بشرتهم مثل الورد الابيض , وهي العذراء أخت أبلو وكثيرًا ما ترسم في شكل صياد. وقد أعطي هذا الاسم في افسس لإلهة مختلفة جدًا عن هذه وهي الإلهة الأم التي تشبه سيبيل. وكانوا يعتقدون ان تمثالها سقط من السماء ويرجح أنه كان واحدًا من النيازك المحترقة التي تسقط من الجو. ويظهر رسم التمثال على النقود التي وجدت في افسس. ويظهر شكلها في الرسم بثدِيّ كثيرة وعلى رأسها تاج ويرتكز ذراعاها على دعائم. وكان هيكل ديانا  الذي رآه بولس في أفسس خامس هيكل بني على هذا الموقع. أما الهيكل الرابع فكان يعتبر واحدًا من عجائب الدنيا السبع. وقد خرب الهيكل الذي رآه بولس وبقي موقعه غير معروف غلى أن اكتشف في عام 1870 وقد وجد المنقبون في أساسات الهيكل هدايا ثمينة من فضة وذهب. وكان ديمتريوس وغيره من الصناع يصوغون نماذج فضية لهذا الهيكل (أعمال 19: 24) ويبيعون هذه لعباد هذه الآلهة. ديانا Diana إلهة إيطالية ورومانية قديمة، كانت تعبد بوصفها إلهة القمر وحامية النساء وراعية الغابات والصيد. اندمجت منذ القديم بالإلهة الإغريقية ديانا  Diane ، واتخذت معظم صفاتها من الأساطير والميثولوجيا، وهكذا صار ينظر إليها على أنها ابنة كبير الآلهة جوبيتر (زيوس) وأن أمها لاتونا ولدتها مع شقيقها التوأم أبولونفي جزيرة ديلوس. تعهدت ديانا Diane  بالرعاية والعناية كل ما يعيش على الأرض، وكانت تسهر على الناس وقطعان الماشية الداجنة والوحوش البرية، وتبارك الزواج والولادة، ولكنها مع ذلك طلبت من والدها أن يأذن لها بالمحافظة على عذريتها كأختها مينرفا، فقبل ذلك ومنحها قوساً وسهاماً، ونصبها ملكة على الغابات، تساعدها حاشية من الفتيات التزمن لها بالعفة التامة، ومارست معهن الصيد هوايتها المفضلة. وبعد تعب الصيد كانت ديانا Diane  تلجأ للمغارات طلباً للراحة والاستحمام، والويل لمن يزعجها، إذ تذكر الأساطير أنه بينما كانت تستحم مع وصيفاتها فاجأها أكتيون المسكين، فرشت عليه الماء محولة إياه إلى أيل.

طالما اعتبرت ديانا Diane  إلاهة ذات تناقضات كثيرة، حتى في وظائفها، فوظيفتها الرئيسية هي الطواف في البراري والأدغال والأراضي الغير معمرة والصيد بواسطة قوسها الفضي الذي صنعها لهاهيفيستوس والسيكلوب وسهامها، وحماية الصيادين أثناء رحلاتهم.
إلا أنها أيضًا تعمل على حماية الحيوانات وتقديسها عندما تطوف هذه المناطق بواسطة عربتها الفضية برفقة حورياتها، أو عندما تطوفها رقصًا فتبارك وتحمي الحيوانات الصغيرة بواسطة صنادلها الفضية. وتصب غضبها على من يتعدى على مقدساتها، كما حدث مع أغممنون أثناء حرب طروادة، حيث أنها منعت الرياح من الهبوب فتوقف أسطوله البحري بأكمله، نتيجة قتله لأيل في المنطقة المقدسة أو المحمية، أي ملجأ ديانا Diane  في براورون.
إلى جانب ذلك، فهي تهتم بأمور المرأة، حيث كانت تحفظ وتحمي الفتيات الصغيرات وتستمر في ذلك حتى مرحلة البلوغ والنضوج، لذلك كانت الفتيات المقبلات على الزواج يقمن بتقديم دمية صغيرة أو خصلة من شعورهن قربانًا لها، استعدادًا للحياة الزوجية. لكنها تلام في العادة عند الموت المفاجئ للنساء، حيث تُطلق سهامها على المرأة فتقتلها على الفور، إلا أنها قد تستخدم هذه السهام لسلب حياة الموعودين بالذهاب لأراض خيالية تدعى سيريا بعد الموت.  كذلك، وبالرغم من كونها إلاهة عذراء، فإنها تساعد النساء أثناء الإنجاب. وقد يرجع هذا الأمر إلى مساعدتها لوالدتها أثناء إنجابها لأبولو، وعدم تسببها لأي ألم أثناء إنجابها.
وأيضًا، من مهامها العديدة حماية الأطفال من الأخطار المختلفة، وبخاصة الحديثي الولادة، سواء أكانوا ذكورًا أم إناث.
اختلفت طرق تمثليها بحسب الوظائف أو الأساطير التي كانت تنسب إليها باختلاف الفترات الزمنية والثقافات، فكانت الشعوب القديمة تصورها في العادة كملكة الوحوش المجنحة "بوتنيا ثيرون"، والتي تظهر حاملة بعض الحيوانات البرية في يديها، كالنمر والأسد.
أما في الفنون الإغريقية التقليدية، وفي المنحوتات الأكثر حداثة، تصوّر ديانا Diane  كإلهة شابة ويافعة، ترتدي تنورة (أو ملابس خاصة بالفتيات) وجزمة   - حيث نفي هوميروس كونها "رجولية" في الإلياذة، وتحمل معدات خاصة بالصيد، أشهرها القوس والسهام، أو الرماح. وفي بعض الأحيان تحمل أشياء مختلفة بحسب الأسطورة أو النمط المراد تقديمة في التمثال أو اللوحة. إلى جانب ذلك، تتواجد حولها حيواناتها المقدسة، كالأيل في أكثر الأحيان، أو حورياتها.
و ديانا Diane أصلًا آلهة أسيوية، فهي الآلهة الأم للأرض ، وكان مركز عبادتها في هيكل أفسس عاصمة الولاية الرومانية في أسيا الصغرى ، وتعرف عند الرومان باسم " ديانا Diane  "، ولكن يجب عدم الخلط بين ديانا  أفسس ، والآلهة اليونانية التي تحمل نفس الاسم.
وقد تكون ديانا  الأفسسيين هي نفسها "سيبيل" الفريجيين، فقد كانت تحمل نفس الاسم أيضًا. كما أطلق هذا الاسم على الكثير من الآلهة في جهات كثيرة في الشرق، فكانت تعرف في كبدوكية باسم "ما" وعند السوريين باسم "أتاجاتيس أو ميليته"، وعند الفينيقيين باسم "عشتاروث"، وهي المعروفة عند الأشوريين باسم "أشتار" ومنها يشتق اسم أستير. ويبدو أن الحثيين قد عبدوا هذه الآلهة، حيث وجدت صورة آلهة أنثي منقوشة على الصخور في "يازيلي كايا" قرب مدينة "بوغازكيوي" الحثية. ويمكن الرجوع بأصل جميع الآلهات في سوريا وأسيا الصغرى إلى "أشتار" الأشورية أو البابلية ، وهي "آلهة الحب"، حيث تتوفر في جميعها الصفات الرئيسية "لأشتار" أما الأشكال والأسماء المختلفة التي تعرف بها، فترجع إلى مراحل التطور المختلفة في الديانات المختلفة.
وتروي الأساطير إن ديانا Diane ولدت في الغابات بالقرب من افسس حيث أقيم معبدها عندما سقط تمثالها من السماء (أع 19: 35 - ولعله كان واحدًا من النيازك المحترقة)، كما تقول الأساطير إن الأمازونيات (محاربات أسطوريات) هن اللواتي شيدن المدينة التي عرفت فيما بعد باسم أفسس، وان ديانا Diane  أو سيبيل كانت هي معبودة أولئك النساء الأسطوريات،  هنا في  في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى. وعندما سقطت أفسس في يد اليونان، حلت الحضارة الإغريقية جزئيًا محل الأسيوية، ففي أفسس امتزجت الحضارتان، واطلق الاسم اليوناني "ديانا Diane  " على هذه الآلهة الأسيوية، ونقشت مستعمرات اغريقية كثيرة، صورتها على عملتها، وظلت تماثيلها وصورها أقرب إلى الصور الأسيوية منها إلى اليونانية. وكانت تماثيلها الأولي مصنوعة من الخشب وبلادقة، وعندما بدأوا يصنعونها من الحجر أو المعادن، وضعوا على رأسها غطاء على شكل جدار ليمثل سور مدينة حصينة، وكانت تتدلي منه ستائر على جميع جوانب وجهها حتى كتفيها. وكان النصف الأعلى من جسمها مغطي تماما بصفوف من الثدي للدلالة على أنها أم الحياة. أما الجزء الأسفل من جسمها فكان يشبه كتلة غشيمة كما لو كانت ساقاها قد لفتا بنسيج مثل الموميات المصرية. وفي العصور المتأخرة صورها أتباعها من اليونانيين، وعلى جانبها تقف أيائل أو أسود. وكان أشهر تماثيلها قائمًا على قاعدة أمام مدخل هيكلها في أفسس. وكانت -كما يدل تمثالها- تجسد قوي التكاثر في الإنسان والحيوان وكل الكائنات الحية.

وكان لها رئيس كهنة خصي أصلًا، وحمل فيما بعد لقب ميجابيزوس، وكان تحت امرته كهنة يعرفون بالأسينيين، ربما كان حكام المدينة يعينونهم لمدة سنة واحدة. وكان عليهم تقديم الذبائح للآلهة نيابة عن المدينة. وكانت هناك طبقات مختلفة من الكهنة المعاونين يعرفون بأسماء "كوريتس وكروباتيا وهيلروا" يقومون بواجبات لا نعلمها الآن على وجه اليقين. وكانت الكاهنات أكثر عددًا ، ولعله لكثرتهن اطلق عليهن اسم "ميليسيا" أي النحل، ولذلك فالرمز الذي يغلب وجوده على عملة أفسس هو النحلة. وكانت الميليسيا -اللواتي كن جميعهن في البداية من العذارى- على ثلاث فئات، ولانعلم الآن شيئًا عن واجبات كل فئة. وكانت طقوس العبادة تشمل تقديم الذبائح وممارسة الدعارة الدينية، وهي ممارسة كانت شائعة في كثير من الديانات القديمة، ومازالت موجودة عند بعض القبائل الغامضة في أسيا الصغرى.
ولم يكن هيكل ديانا هو الموطن الرئيسي للآلهة، ولكنه كان مجرد "مقام" أو هو المقام الرئيسي لعبادتها، فقد كانت تعيش في الطبيعة، كانت توجد أينما توجد حياة، فهي أم كل شيء حي، ولذلك كانت تقبل كل أنواع التقدمات، فانهالت على هيكلها ثروات ضخمة ، ولم تكن عبادتها قاصرة على هيكلها فحسب، بل كانت تعبد في المقامات الصغيرة العديدة التي كانت تعمل أحيانًا على شكل الهيكل . وكانت هذه المقامات تصنع -بغير دقة- من الفضة أو الحجر أو الخشب أو الخزف، وكانت تصنع في افسس بواسطة عمال الهيكل، ويحملها الحجاج إلى كل أطراف العالم. وكان صناع تماثيل ديانا يكونون جماعة كبيرة جدًا، كان ديمتريوس أحد زعمائها في أيام الرسول بولس (أع 19: 24). ولم يكتشف شيء من التماثيل الفضية ولكن اكتشف الكثير من الرخام والخزف في خرائب أفسس، وهي تماثيل خالية من الدقة ، وأغلبها يمثل شكلًا قريبًا من شكل امرأة جالسة فيما يشبه الصدفة من الخزف، تحمل في إحدى يديها -أحيانًا- دفا، وفي يدها الأخرى كأسًا، مع أسد يقبع بجوارها أو تحت قدميها. ومع أن هذه التماثيل كانت تباع كهياكل مقدسة تسكن فيها الآلهة ديانا، فيحملها الحجاج إلى بلادهم البعيدة أو يدفنونها مع موتاهم في القبور، وبذلك يكونون على يقين من حضورها الدائم. وكان الهدف من بيع هذه التماثيل هو زيادة موارد الهيكل فقد كانت تباع بأضعاف أضعاف التكلفة. وشبيه بذلك تماثيل آلهة الأسرة المصنوعة من الخزف والتي وجدت في خرائب مدن بابل القديمة وبخاصة المدن التي كان يوجد بها هياكل الآلهة.

طالما اعتبرت ديانا  إلاهة ذات تناقضات كثيرة، حتى في وظائفها، فوظيفتها الرئيسية هي الطواف في البراري والأدغال والأراضي الغير معمرة والصيد بواسطة قوسها الفضي الذي صنعها لهاهيفيستوس والسيكلوب وسهامها، وحماية الصيادين أثناء رحلاتهم. صُورت أرتميس في مواقف وكتابات عدة كفتاة ذات مقدار من الجمال واللطف، يُعادل جمال حورياتها، إلا أنها كانت ذات صفات معينة تميزها عنهن. كذلك، فقد قورنت العديد من النساء في الأساطير الإغريقية بجماله  من أمثال "بينيلوبي". كذلك، نُسبت إليها بعض الصفات الأخرى مثل الطول وامتلاكها لأجنحة، لكنها لم توصف قط بكونها ذات ملامح رجولية أو قاسية. ويقدم هذا تفسيرًا لسبب استمرار أرتميس في الدفاع عن نفسها وعذريتها ضد الرجال تظهر أرتميس في الفن التقليدي الإغريقي بصورة صيادة بتول ترتدي تنورة نسائية قصيرة، بالإضافة لزوج من أحذية الصيد وعلى جنبها جعبة السهام وبيدها القوس
إلا أنها أيضًا تعمل على حماية الحيوانات وتقديسها عندما تطوف هذه المناطق بواسطة عربتها الفضية برفقة حورياتها، أو عندما تطوفها رقصًا فتبارك وتحمي الحيوانات الصغيرة بواسطة صنادلها الفضية. وتصب غضبها على من يتعدى على مقدساتها، كما حدث مع أغممنون أثناء حرب طروادة، حيث أنها منعت الرياح من الهبوب فتوقف أسطوله البحري بأكمله، نتيجة قتله لأيل في المنطقة المقدسة أو المحمية، أي ملجأ ديانا  في براورون.
إلى جانب ذلك، فهي تهتم بأمور المرأة، حيث كانت تحفظ وتحمي الفتيات الصغيرات وتستمر في ذلك حتى مرحلة البلوغ والنضوج، لذلك كانت الفتيات المقبلات على الزواج يقمن بتقديم دمية صغيرة أو خصلة من شعورهن قربانًا لها، استعدادًا للحياة الزوجية. لكنها تلام في العادة عند الموت المفاجئ للنساء، حيث تُطلق سهامها على المرأة فتقتلها على الفور، إلا أنها قد تستخدم هذه السهام لسلب حياة الموعودين بالذهاب لأراض خيالية تدعى سيريا بعد الموت.  كذلك، وبالرغم من كونها إلاهة عذراء، فإنها تساعد النساء أثناء الإنجاب. وقد يرجع هذا الأمر إلى مساعدتها لوالدتها أثناء إنجابها لأبولو، وعدم تسببها لأي ألم أثناء إنجابها.
وأيضًا، من مهامها العديدة حماية الأطفال من الأخطار المختلفة، وبخاصة الحديثي الولادة، سواء أكانوا ذكورًا أم إناث.
هناك العديد من الرموز التي يتم ربطها بالآلهة المختلفة بحسب وظائفهم، وكانت من أشهر الرموز التي ارتبطت بها تلك المتعلقة بالصيد وأدواته، القمر، الرقص والموسيقى، والطبيعة. كذلك، فقد اعتبرت الحيوانات وبعضًا من النباتات كرموز مقدسة لها. استخدمت هذه الرموز عادة من قبل النحاتين والرسامين والأدباء.

أدوات الصيد والأسلحة
من أشهر الرموز التي صاحبت أرتميس، حتى عند تمثيلها فنيًا، هي كل ما له علاقة بالصيد، حيث يمثل وظيفتها بشكل مباشر. من أكثر أدوات الصيد التي قامت باستخدامها، القوس والسهام، والتي كانت ذهبية في بعض الأساطير كتلك الخاصة بأخيها أبولو، أو فضية. وقد كانت هذه الأدوات الأكثر مناسبة لها، حيث كانت تجيد الرماية. إلى جانب ذلك، فقد اعتبرت شباك الصيد والرماح، وإناث كلاب الصيد التي كانت ترافقها أثناء رحلاتها من أشهر رموزها
الموسيقى والرقص
وجدت أرتميس في بعض الأحيان حاملة آلة موسيقية، وهي القيثارة. كذلك، عُرفت بقدرتها وحبها للرقص، حيث كانت تبارك الحيوانات أثناء رقصها وتشترك عادة في الرقص مع حورياتها، كما ارتدت صنادل فضية أثناء ذلك
الكائنات المقدسة
قدّست أرتميس العديد من الحيوانات والأشجار، وصغارها بشكل خاص، حيث ذُكر في العديد من الأساطير أنها تتمتع بمصاحبة الحيوانات والجلوس في أحضان الطبيعة. وهي تفضل بعضًا من الأنواع على غيرها، على غرار الأيل، والدب (حيث عرفت حورياتها باسم الدببة الإناث)، والخنزير البري، وبعض الطيور مثل الحجل الذي كان يعتبر حيوانًا عزيزًا بالنسبة لها،والصقر، وحتى أسماك المياه العذبة، حيث وجدت بعض الينابيع في المعابد الخاصة بها، ويعتقد بأنها كانت تحوي أسماكًا من هذا النوع. كما اعتبرت أرتميس شجرة السرو الفضية من أقدس الأشجار، إلى جانب بعض الأعشاب والشجيرات التي تم ربطها بها في بعض العقائد، أو بسبب ارتباطها بالإلهة "هيكاتي". بالإضافة إلى ما سبق، فقد تأثرت أرتميس أيضًا بالكائنات التي تفضلها ليتو، مثل طائر السمانى وشجرة النخيل.

رموز أخرى
في بعض الأحيان، كانت أرتميس تُعرف بإلهة للقمر، لذا فقد كان رمز الهلال أو القمر منسوبًا إليها، حيث تشير الأساطير إلى وجود رمز هلالي على قوسها. إلا أن رمز الهلال لم يُربط بها من الناحية الفنية إلا في العصور الأكثر حداثة.
كذلك، كانت أرتميس أحيانًا تحمل مشاعل، مما جعلها تُقورن مع "هيكاتي" من هذه الناحية، حيث وجدت بعض التماثيل لها وهي تحمل المشاعل وبعض الأشياء الأخرى كالحيوانات والأفاعي. إلى جانب ذلك، فقد ذُكر عن أرتميس بأنها تقود عربة ذهبية خاصة بها، ولذلك، فقد وجدت بهذه الصورة في العديد من الأساطير.
 

 

qusaytariq

QUSAY TARIQ ART ORGANIZATION organization art and literature policy_ مُؤَسّسَة قصي طارق للفن والادب السياسي http://i.imgur.com/x4gSBqC.jpg

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 2880 مشاهدة
نشرت فى 23 يناير 2015 بواسطة qusaytariq

qusay tariq

qusaytariq
»

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

63,431