السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحياه اليوم تبث على الهواء معاناه الجاليه المصريه
وماتعرضو له من عنف وضرب وحرق وسلب وغيرها



منع خروج المصريين للشوارع والميادين بتعليمات عليا إهانات وضرب وعزل وحبس واحتجاز للموظفين تهرُّب مسئولي السفارة من حماية الجالية عاشت جماهير مصر ليلة لن ينساها المصريون طيلة عمرهم ، فلم يخلو مكان في مصر من الهتافات والتشجيع والرقص والغناء وفي الوقت الذي عاشت فيه الجالية الجزائرية في مصر ليلة عادية فلم يتعرض أي مصري لأي جزائري، سواء ممن حضروا المباراة أو ممن شاهدوها في منازلهم ،عانت الجالية المصرية الموجودة في الجزائر أشد المعاناة حيث تعرضوا للضرب والإهانة والحبس والطرد والعزل من الشعب الجزائري ، في ظل غياب تام للسفارة المصرية في الجزائر التي اعتبرت موضوع ضرب وإهانة المصريين شيئا عادياً . مصر الجديدة تطرح تساؤلاً : من يحمي المصريين في الجزائر الآن من بطش بعض المشجعين الجزائريين خاصة وأن هناك مباراة فاصلة قد تنتهي بفوز مصر وقتها قد يقتل الجزائريون الجالية المصرية ولماذا لم تتدخل القيادة السياسية لحماية الجالية المصرية " أجرينا اتصالات هاتفية ببعض المصريين المقيمين في الجزائر وجاءت إجاباتهم في السطور التالية : يقول محمود حسين- موظف بإحدي شركات الكهرباء في الجزائر: أصبحت الجالية المصرية فى الجزائر تحت رحمة قوات الأمن وتعرضوا لأقصى أنواع الإهانات والتعذيب سواء من الجماهير أو من بعض المسئولين. والأغرب أنه تم احتجاز معظم أعضاء الجالية المصرية فى كافة الولايات الجزائرية، ليس بعد انتهاء المباراة ولكن بعد حادثة ضرب لاعبى المنتخب الجزائرى فى الأتوبيس، وقام الإعلام الجزائري بنقل الصورة للشعب الجزائرى معكوسة، وهو ما ولد العنف ضد الجالية المصرية ، التى أصيب معظمها بالهلع بعد انتهاء مباراة أمس للإهانات التى تعرضوا لها. واشار الي أن شركته قامت باحتجازهم في فندق " الدو" والذي يبعد عن العاصمة بمسافة 60 كيلو متر بناءً على تعليمات الأمن بعد وصول المنتخب الجزائري للقاهرة وتعرضهم للضرب، كما قيل فى وسائل الاعلام الجزائرية ، مما جعل بعض الجماهير الجزائرية تلاحقهم فى أماكن عملهم للتعدي عليهم بالضرب والإهانة. وقال: إنني ومعي أكثر من 20 موظفا آخرين محتجزون فى الفندق على نفقتنا الخاصة، ونتعرض لأقسى أساليب الإهانة من جانب الأمن الجزائري، ولم تحاول السفارة المصرية التدخل لحل أزمتنا رغم علمهم التام بكل هذه الأمور ، وذلك بناءً على تصريحات المسئولين بالسفارة. وأضاف المهندس محمد المسلمى، ويعمل بإحدى شركات الاتصالات المصرية بالجزائر: إنه فؤجئ بأقارب زوجته الجزائرية يتعرضون لهم بالقذف والسب بعد فوز المنتخب المصري مما دعاه للهروب بزوجته إلى أحد الأماكن البعيدة عن أقاربها ، وقال: حصلت على إجازة من عملي حتى تهدأ الأمور وتعود لطبيعتها. وعبر شعبان طلعت فنى بإحدى شركات الكهرباء الجزائرية اندهاشه من توتر العلاقة مع الشعب الجزائري، خاصة وأنه يكنّ كل الحب والتقدير لأشقائهم المصريين المقيمين بالجزائر، وألقى باللوم على وسائل الإعلام الجزائرية التي صعّدت الأمور بشكل مبالغ فيه، مؤكدًا أنه طوال إقامته بالجزائر التي تعدت خمس سنوات شعر بالحب والدفء من جيرانه الجزائريين، مؤكدا أنهم من أكثر الشعوب حبًا للمصريين. مضيفا: أن التوتر الحالى تعدى مجرد التعصب الكروى، ووصلت لمرحلة غير مسبوقة ، مبديًا قلقه من أن تأخذ الأمور فترة طويلة حتى تعود لمسارها الطبيعى. الجدير بالذكر أن جميع الشركات المصرية العاملة ، بالجزائر، تلقت تعليمات من الجهات الأمنية ، بعدم خروج العاملين المصريين إلى الشوارع والميادين العامة، وعدم الذهاب لأماكن عملهم خوفًا من بطش الجماهير الجزائرية الغاضبة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://misrelgdida.com/index.php?news=8476

هل من حق الشعب الجزائرى ان يقتل ويسلب الشركات المصريه بالجزائر

اى روح رياضيه يتحلون بها افعالهم جعلت الاطفال لهم عقول اكثرمنهم

الحياه اليوم الان تبث على الهواء ضرب شركه اوراسكوم والمقاولون العرب ومصر للطيران

بالزجاجات الحارقه ومحاصره العاملين بالشركات داخل مبانى الشركات

وضرب المصريين وتواجداصابه ولم يجدو اى مساعدات

ولايوجدمن يغثهم

اباء وابناء يموتوا من جهل عقول لاتستحق الاحترام

باى حق يفعلون بالمصريين ذلك الجزائريين لم يتعرضوا لاى اسائه بمصر ويفتعلون الاكاذيب ويصدقونها


الاستغاثات لاتتوقف على الهواء من المصريين بالجزائر

الخوف والرعب بث فى قلوب الجاليه المصريه مماحدث لهم


باى ذنب مافعلوووووووووووووووووووه