قرينة الإهاانه والإنكسار والمذله تقضى على الناس وهم أحـــياءً
وتتدفعهم الى التراجع والإستسلام طوعاً اوكرهاً ايااً كان بل والمفضل ..
ثم نفوسهم توقع بينهما فى دائرة الأحتلال والاستبيطان.
وهذائم الأشخااص تؤدى بهم الذل الى الهوان ,,,,,
ويوجد ايضاا هزائم ذاتية تهزم كياننا نفسة سواء كان شخص .
او مجموعه دون الحاجة الى أعداء اوخصوم يقومون بالمهمة!
والكلمة فى ايقاعه بالمهزوم اما الهزائم الشخصيه فتعود ..
الى خلل ما وسلبية دائما ما تنفض قلوبنا الطيبه تثـئرمن قهـرها
فتستجمع كرامتــــها التى هــــدرت
بدماء القلم وارواح الورق راضين بما يكتبونه برضا نفس
وعــــزم وصــــبر فالكلمة والحرف لديهــــم بمثابة البطل
والكرامة وفى تاريخ كل الصفحاات سجلت انتصارا وانكسار
إستخرجنا منها دروس مستفادة لمواجهة خطر قائم ومحتمل,
للنفوس لخبرات على مرالتاريخ إختزنت فى وعى كل القلووب
ساحة النقاش