قال الله تعالى : ( ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) الإسراء : 32
واليكم بعض الأمثلة عن نفور بعض المخلوقات غير الإنسان:
الحمام : الأنثى لا تسمح لغير ذكرها أن يعلوها وكذلك ذكرها لا يسمح لغيره أن يمتطيها ، بل لا يفكر أصلاً أي ذكر أن ينزو على غير أليفته ، بما فطره الله تعالى عليه .
ذكر البخاري في صحيحه عن عمرو بن ميمون الأودي قال : رأيت في الجاهلية قرداً زنى بقردة ، فاجتمع القرود عليهما فرجموهما حتى ماتا )
فليتعلم أهل الإباحية من القرود وسائر الحيوانات إن لم يتعلموا من شرع الله ، ليتعظ الذين تأثروا بالغرب وانسلخوا من هويتهم الإسلامية ورأوا في حدود الله وعقوباته - بزعمهم - شيئاً من الشدة والقسوة لا تتفق مع روح العصر .
فالزنا إذا كان بالتراضي فلا جناح عليه ولا غبار عندهم إلا إذا كان إكراهاً أو اغتصاباً
تذكر حينما تطوى وحيدا .............الى الاجداث عمرك في ذهابِ
فسارع في رضى الرحمن دوماً......فان القبر مبتدأُ الحسابِ
ولا تيأس فان العجز عيبٌ.......من الانسان في وقت الشبابِ
فأول ليلةٍ في القبر خطبٌ.......بكى من اسره كل الصحابِ
وبادر ان بقي في العمر وقتٌ ......فان الموت يضرب كل بابِ
ولا تركن لأهل الظلم يوماًَ.........فان النار مُوحِشةُ الرِكابِ
فان مصيرها قعرٌ ظلامٌ........بها الزفرات تُسمعُ في العذابِ
ساحة النقاش