ولكن لا تحزن فالفرصة مازالت أمامك لتصحيح الخطأ وذلك بمشاركتك في حملة "إنترنت بلا فتنة"، انشر لوجو الحملة في كل مكان أرسله ﻷصدقائك وأقاربك، وتبرأ من أي تحريض يؤدي إلى دماء، "الفتنة أشد من القتل".
كما أكد د.عمرو أن العداد مازال مستمرا ونريد المزيد؛ فمع أي نشاط تقوم به أدخل على العداد..أثر في الخير وأظهر إيجابية ..
وأشار إلى أن كل شخص منا كانت له غلطة أو هفوة قام من خلالها بإرسال كلمة أو خبر قد يثير فتنة دون أن يشعر، أو على اﻷقل بضغطة زر like أوshare ساهم في نشرها..
حث د.عمرو خالد في رسالته الثانية لحملة إنترنت بلا فتنة..Share فـ الخير على المزيد من الجهد لنشر الحملة في كل مكان.
ساحة النقاش