قال أبو سعيد الخدري- رضى الله عنه-:
(( أهدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة)).
أصل الزنجبيل
ولونه إما سنجابي أو أبيض مصفر
وله رائحة نفاذة مميزة طيبة يعرف بها
وهو حار الطعم، لاذع، وهو كدرنات البطاطس
ولا يطحن إلا بعد تجفيفه
وتكثر زراعته بالصين والهند وباكستان وجامايكا
والزنجبيل له زهور صفراء ذات شفاه أرجوانية
ولا يستخرج الزنجبيل إلا عندما تذبل أوراقه الرمحية
ولابد من وضع أوزمات الزنجبيل في الماء ليلتين
ويتشبع بالماء لكيلا يغزوه السوس سريعا
ولحفظ الزنجبيل أطول فترة ممكنة
يخزن في أماكن غير مغطاة مع نبات الزعتر الذي تغطيه به أو يوضع مع الفلفل الأسود
طارد للغازات والرياح
يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية
معوق وملطف للحرارة
يدخل في تركيب وصفات زيادة القدرة الجنسية
يدخل في علاج آلام الحيض
يقوى المعدة
ويبعث الهضم
ويتغرغر به
ويقوي الأعصاب
يقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد
أي انه مضاد حيوي طبيعي
منشط لوظائف الأعضاء مسخن مطهر مقوي
ويجلو الرطوبة عن الرأس والحلق
جيد لظلمة البصر كحلا وشربا
ينفع من سموم الهوام
وينفع من الهرم / الشيخوخة
ينفع الكلي والمثانة والمعدة الباردة
ويدر البول
جيد للحمّى التي فيها برد
طريقة الاستعمال
في نصف كوب ماء ويحلى بالسكر
ملاحظات مهمة قبل استعماله
للنشاط وحث الطاقة التناسلية
تؤخذ نصف ملعقة صغيرة (تقريبا) من الزنجبيل وتقلب في كوب حليب ويسخن ذلك، ثم يصفى ويحلى بعسل نحل ويشرب عند الحاجة ويا حبذا بعد العشاء.
لا تنسونا من صالح الدعاء
ساحة النقاش