في غفلة وكالسكين اخترقتي قلبي ..
سيدتي .. آه كم ناعمةٌ أنتِ ..
آه كم قاتلةٌ أنتِ ..
فبرشاقهُ قطةٍ تُجيدُ القنصِِ ..
اقتحمتي اعماق اعماقي ..
وسؤالي .. كيف صرتُ أنا اسيرًا لديكِ ..؟
وكيف كل مساء اتصارع أنا مع الغروبِ عليكِ ..؟
فينتصرُ الغسقْ الدامي ..
الذي استعار لونَ شفتيكِ ..
واتكور أنا كقالبِ ثلجِ ..
يحتضنُ بركان شغفي بكِ ..
واخرج من بين طيات ملابسي ..
سن قلمي ليكتب لكِ ..
أني أحق رجال الأرضِ بالنوم على صدركِ ..
وأني أحق رجال الأرض بالسكنِ في مقلتيكِ ..
ورغم أنف بُعدكِ عني أو قُربكِ مني و صراخكِ أو صمتكِ ..
اعدكِ أني لن اكتب اشعاري لسواكِ ..
ولن يتراقص حرفي علي سطوري إلا لكِ ..
وسأعلمكِ كيف يكونُ الحبُ جنونًا يحرقُ انفاسكِ ..
وكيف تتمنين دخان سجائري ورائحة عطري بأن يمتزجان بعطركِ ..
فغيبي ما حلا لكِ الغيابِ ..
فأني أعلم يقينًا يا سيدةُ نساء الأرضِ ..
أن الولوج صعبٌ جدًا إلى عقلي وفكري ..
وأن لا شيء أشهى لديكِ ..
من العبور بين قصائدي كحرفِ ..
وأن تضحيات رجل مثلي لا تعنيكِ ..
وأبدًا لن تغنيكِ عن عطشٍ أو جوعٍ في ليالي الوحدة الطويلةِ ..
تغريدة عشق للمبدع / أحمد بيومي
سيدة نساء الأرضِ .. تغريدة للمبدع / أحمد بيومي
في غفلة وكالسكين اخترقتي قلبي ..
سيدتي .. آه كم ناعمةٌ أنتِ ..
آه كم قاتلةٌ أنتِ ..
فبرشاقهُ قطةٍ تُجيدُ القنصِِ ..
اقتحمتي اعماق اعماقي ..
وسؤالي .. كيف صرتُ أنا اسيرًا لديكِ ..؟
وكيف كل مساء اتصارع أنا مع الغروبِ عليكِ ..؟
فينتصرُ الغسقْ الدامي ..
الذي استعار لونَ شفتيكِ ..
واتكور أنا كقالبِ ثلجِ ..
يحتضنُ بركان شغفي بكِ ..
واخرج من بين طيات ملابسي ..
سن قلمي ليكتب لكِ ..
أني أحق رجال الأرضِ بالنوم على صدركِ ..
وأني أحق رجال الأرض بالسكنِ في مقلتيكِ ..
ورغم أنف بُعدكِ عني أو قُربكِ مني و صراخكِ أو صمتكِ ..
اعدكِ أني لن اكتب اشعاري لسواكِ ..
ولن يتراقص حرفي علي سطوري إلا لكِ ..
وسأعلمكِ كيف يكونُ الحبُ جنونًا يحرقُ انفاسكِ ..
وكيف تتمنين دخان سجائري ورائحة عطري بأن يمتزجان بعطركِ ..
فغيبي ما حلا لكِ الغيابِ ..
فأني أعلم يقينًا يا سيدةُ نساء الأرضِ ..
أن الولوج صعبٌ جدًا إلى عقلي وفكري ..
وأن لا شيء أشهى لديكِ ..
من العبور بين قصائدي كحرفِ ..
وأن تضحيات رجل مثلي لا تعنيكِ ..
وأبدًا لن تغنيكِ عن عطشٍ أو جوعٍ في ليالي الوحدة الطويلةِ ..
تغريدة عشق للمبدع / أحمد بيومي
سيدة نساء الأرضِ .. تغريدة للمبدع / أحمد بيومي
في غفلة وكالسكين اخترقتي قلبي ..
سيدتي .. آه كم ناعمةٌ أنتِ ..
آه كم قاتلةٌ أنتِ ..
فبرشاقهُ قطةٍ تُجيدُ القنصِِ ..
اقتحمتي اعماق اعماقي ..
وسؤالي .. كيف صرتُ أنا اسيرًا لديكِ ..؟
وكيف كل مساء اتصارع أنا مع الغروبِ عليكِ ..؟
فينتصرُ الغسقْ الدامي ..
الذي استعار لونَ شفتيكِ ..
واتكور أنا كقالبِ ثلجِ ..
يحتضنُ بركان شغفي بكِ ..
واخرج من بين طيات ملابسي ..
سن قلمي ليكتب لكِ ..
أني أحق رجال الأرضِ بالنوم على صدركِ ..
وأني أحق رجال الأرض بالسكنِ في مقلتيكِ ..
ورغم أنف بُعدكِ عني أو قُربكِ مني و صراخكِ أو صمتكِ ..
اعدكِ أني لن اكتب اشعاري لسواكِ ..
ولن يتراقص حرفي علي سطوري إلا لكِ ..
وسأعلمكِ كيف يكونُ الحبُ جنونًا يحرقُ انفاسكِ ..
وكيف تتمنين دخان سجائري ورائحة عطري بأن يمتزجان بعطركِ ..
فغيبي ما حلا لكِ الغيابِ ..
فأني أعلم يقينًا يا سيدةُ نساء الأرضِ ..
أن الولوج صعبٌ جدًا إلى عقلي وفكري ..
وأن لا شيء أشهى لديكِ ..
من العبور بين قصائدي كحرفِ ..
وأن تضحيات رجل مثلي لا تعنيكِ ..
وأبدًا لن تغنيكِ عن عطشٍ أو جوعٍ في ليالي الوحدة الطويلةِ ..
تغريدة عشق للمبدع / أحمد بيومي
سيدة نساء الأرضِ .. تغريدة للمبدع / أحمد بيومي