" القدس لنا "
كل المساجد تطــهرت وأقصـانا ما زال يدنــسٌ
كل الشـعوب تحــررت وشـعبي ما زال مقيـــدُ
كل الأطفال سعيدة وأطفالي في دوما تحـرقُ
اشهدي يا دوما أن علياً حـرق وعـربنا تشجبُ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانا تنبــحُ
اشهدوا يا عالم أن الصخرة تبكي ونحن نتفـرجُ
حرقـوا قلوب أمهـاتنا حـزنًا ونحن ما زلنا ننسقُ
سبعة وستون عامًــا و في الخطــابة نتسابقُ
رحمك الله يا عرفات من طلقات الرصاص تٌعرفُ
قصفوا الياسين بعد الصلاة وهو الثـائر المقعــدُ
اغتالوا أسد فلسطين كان في وجوههم يـــزأرُ
قم يا صلاح الدين فالأقصى من القطعان يدنسُ
هبوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
حرقوا الدوابشة وأمه ويتفاخرون بحرقهم رٌضـعُ
قلوبنا تهفـو اليك يا قدسنا وعيوننا ألماً تـدمــعُ
قلوبنا باتت كسيحة وفي كل صـــلاة نستغفـرٌ
يا رب وحد أمة كانت عزيزة ومن العدو تتخـوفٌ
الموت أهون عند العزيز ولا يبات السم يتجــرعٌ
أمـة باتت عليلة والقنابـل فـوق الرؤوس تتفجــرٌ
يمن يمـزق وعراق بات مع شام وبالغدر يتفــككٌ
بتنا نخاف الغرب ومن كيدهم غدت دولنا تتألــمٌ
هبـوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانـا تنبــحُ
هبــوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
الانتفاضة اشتعلت وبكم شبابنا وأطفالنا تتوقــدُ
هبوا لنجدة إخوانكم فليس اليوم يا عرب نتفــرجُ
شدوا من أزر حرائركم فهن في المصلى ركائــزُ
الأقصى لنـا وما ينازعنا فيه محتـل ظـالم وغاصبُ
الأقصى مسرانا والصخــرة تبكي لوعــة وتشـوقُ
اسألوا باب العمود والجنائز وباب المغاربة تترقـبُ
هي قدسنا والأرض تعرف أهلها ولحبهم تتجملُ
فلسطين عرضنا لأجلها نموت ونضحي ولا تدنسُ
قدسنا معراجنا والشهيد تحت قبة صخرتها يتعبدُ
أقصانا يئن من وجع القريب والبعيد والكل يتفـرجٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانــا تنبــحُ
شاعر فلسطين صالح-إبراهيم – الصرفندي
كل المساجد تطــهرت وأقصـانا ما زال يدنــسٌ
كل الشـعوب تحــررت وشـعبي ما زال مقيـــدُ
كل الأطفال سعيدة وأطفالي في دوما تحـرقُ
اشهدي يا دوما أن علياً حـرق وعـربنا تشجبُ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانا تنبــحُ
اشهدوا يا عالم أن الصخرة تبكي ونحن نتفـرجُ
حرقـوا قلوب أمهـاتنا حـزنًا ونحن ما زلنا ننسقُ
سبعة وستون عامًــا و في الخطــابة نتسابقُ
رحمك الله يا عرفات من طلقات الرصاص تٌعرفُ
قصفوا الياسين بعد الصلاة وهو الثـائر المقعــدُ
اغتالوا أسد فلسطين كان في وجوههم يـــزأرُ
قم يا صلاح الدين فالأقصى من القطعان يدنسُ
هبوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
حرقوا الدوابشة وأمه ويتفاخرون بحرقهم رٌضـعُ
قلوبنا تهفـو اليك يا قدسنا وعيوننا ألماً تـدمــعُ
قلوبنا باتت كسيحة وفي كل صـــلاة نستغفـرٌ
يا رب وحد أمة كانت عزيزة ومن العدو تتخـوفٌ
الموت أهون عند العزيز ولا يبات السم يتجــرعٌ
أمـة باتت عليلة والقنابـل فـوق الرؤوس تتفجــرٌ
يمن يمـزق وعراق بات مع شام وبالغدر يتفــككٌ
بتنا نخاف الغرب ومن كيدهم غدت دولنا تتألــمٌ
هبـوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانـا تنبــحُ
هبــوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
الانتفاضة اشتعلت وبكم شبابنا وأطفالنا تتوقــدُ
هبوا لنجدة إخوانكم فليس اليوم يا عرب نتفــرجُ
شدوا من أزر حرائركم فهن في المصلى ركائــزُ
الأقصى لنـا وما ينازعنا فيه محتـل ظـالم وغاصبُ
الأقصى مسرانا والصخــرة تبكي لوعــة وتشـوقُ
اسألوا باب العمود والجنائز وباب المغاربة تترقـبُ
هي قدسنا والأرض تعرف أهلها ولحبهم تتجملُ
فلسطين عرضنا لأجلها نموت ونضحي ولا تدنسُ
قدسنا معراجنا والشهيد تحت قبة صخرتها يتعبدُ
أقصانا يئن من وجع القريب والبعيد والكل يتفـرجٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانــا تنبــحُ
شاعر فلسطين صالح-إبراهيم – الصرفندي
كل الأطفال سعيدة وأطفالي في دوما تحـرقُ
اشهدي يا دوما أن علياً حـرق وعـربنا تشجبُ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانا تنبــحُ
اشهدوا يا عالم أن الصخرة تبكي ونحن نتفـرجُ
حرقـوا قلوب أمهـاتنا حـزنًا ونحن ما زلنا ننسقُ
سبعة وستون عامًــا و في الخطــابة نتسابقُ
رحمك الله يا عرفات من طلقات الرصاص تٌعرفُ
قصفوا الياسين بعد الصلاة وهو الثـائر المقعــدُ
اغتالوا أسد فلسطين كان في وجوههم يـــزأرُ
قم يا صلاح الدين فالأقصى من القطعان يدنسُ
هبوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
حرقوا الدوابشة وأمه ويتفاخرون بحرقهم رٌضـعُ
قلوبنا تهفـو اليك يا قدسنا وعيوننا ألماً تـدمــعُ
قلوبنا باتت كسيحة وفي كل صـــلاة نستغفـرٌ
يا رب وحد أمة كانت عزيزة ومن العدو تتخـوفٌ
الموت أهون عند العزيز ولا يبات السم يتجــرعٌ
أمـة باتت عليلة والقنابـل فـوق الرؤوس تتفجــرٌ
يمن يمـزق وعراق بات مع شام وبالغدر يتفــككٌ
بتنا نخاف الغرب ومن كيدهم غدت دولنا تتألــمٌ
هبـوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانـا تنبــحُ
هبــوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
الانتفاضة اشتعلت وبكم شبابنا وأطفالنا تتوقــدُ
هبوا لنجدة إخوانكم فليس اليوم يا عرب نتفــرجُ
شدوا من أزر حرائركم فهن في المصلى ركائــزُ
الأقصى لنـا وما ينازعنا فيه محتـل ظـالم وغاصبُ
الأقصى مسرانا والصخــرة تبكي لوعــة وتشـوقُ
اسألوا باب العمود والجنائز وباب المغاربة تترقـبُ
هي قدسنا والأرض تعرف أهلها ولحبهم تتجملُ
فلسطين عرضنا لأجلها نموت ونضحي ولا تدنسُ
قدسنا معراجنا والشهيد تحت قبة صخرتها يتعبدُ
أقصانا يئن من وجع القريب والبعيد والكل يتفـرجٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانــا تنبــحُ
شاعر فلسطين صالح-إبراهيم – الصرفندي
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانا تنبــحُ
اشهدوا يا عالم أن الصخرة تبكي ونحن نتفـرجُ
حرقـوا قلوب أمهـاتنا حـزنًا ونحن ما زلنا ننسقُ
سبعة وستون عامًــا و في الخطــابة نتسابقُ
رحمك الله يا عرفات من طلقات الرصاص تٌعرفُ
قصفوا الياسين بعد الصلاة وهو الثـائر المقعــدُ
اغتالوا أسد فلسطين كان في وجوههم يـــزأرُ
قم يا صلاح الدين فالأقصى من القطعان يدنسُ
هبوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
حرقوا الدوابشة وأمه ويتفاخرون بحرقهم رٌضـعُ
قلوبنا تهفـو اليك يا قدسنا وعيوننا ألماً تـدمــعُ
قلوبنا باتت كسيحة وفي كل صـــلاة نستغفـرٌ
يا رب وحد أمة كانت عزيزة ومن العدو تتخـوفٌ
الموت أهون عند العزيز ولا يبات السم يتجــرعٌ
أمـة باتت عليلة والقنابـل فـوق الرؤوس تتفجــرٌ
يمن يمـزق وعراق بات مع شام وبالغدر يتفــككٌ
بتنا نخاف الغرب ومن كيدهم غدت دولنا تتألــمٌ
هبـوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانـا تنبــحُ
هبــوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
الانتفاضة اشتعلت وبكم شبابنا وأطفالنا تتوقــدُ
هبوا لنجدة إخوانكم فليس اليوم يا عرب نتفــرجُ
شدوا من أزر حرائركم فهن في المصلى ركائــزُ
الأقصى لنـا وما ينازعنا فيه محتـل ظـالم وغاصبُ
الأقصى مسرانا والصخــرة تبكي لوعــة وتشـوقُ
اسألوا باب العمود والجنائز وباب المغاربة تترقـبُ
هي قدسنا والأرض تعرف أهلها ولحبهم تتجملُ
فلسطين عرضنا لأجلها نموت ونضحي ولا تدنسُ
قدسنا معراجنا والشهيد تحت قبة صخرتها يتعبدُ
أقصانا يئن من وجع القريب والبعيد والكل يتفـرجٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانــا تنبــحُ
شاعر فلسطين صالح-إبراهيم – الصرفندي
حرقـوا قلوب أمهـاتنا حـزنًا ونحن ما زلنا ننسقُ
سبعة وستون عامًــا و في الخطــابة نتسابقُ
رحمك الله يا عرفات من طلقات الرصاص تٌعرفُ
قصفوا الياسين بعد الصلاة وهو الثـائر المقعــدُ
اغتالوا أسد فلسطين كان في وجوههم يـــزأرُ
قم يا صلاح الدين فالأقصى من القطعان يدنسُ
هبوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
حرقوا الدوابشة وأمه ويتفاخرون بحرقهم رٌضـعُ
قلوبنا تهفـو اليك يا قدسنا وعيوننا ألماً تـدمــعُ
قلوبنا باتت كسيحة وفي كل صـــلاة نستغفـرٌ
يا رب وحد أمة كانت عزيزة ومن العدو تتخـوفٌ
الموت أهون عند العزيز ولا يبات السم يتجــرعٌ
أمـة باتت عليلة والقنابـل فـوق الرؤوس تتفجــرٌ
يمن يمـزق وعراق بات مع شام وبالغدر يتفــككٌ
بتنا نخاف الغرب ومن كيدهم غدت دولنا تتألــمٌ
هبـوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانـا تنبــحُ
هبــوا يا شباب المسلمين مسراكم بـات يٌــهودٌ
الانتفاضة اشتعلت وبكم شبابنا وأطفالنا تتوقــدُ
هبوا لنجدة إخوانكم فليس اليوم يا عرب نتفــرجُ
شدوا من أزر حرائركم فهن في المصلى ركائــزُ
الأقصى لنـا وما ينازعنا فيه محتـل ظـالم وغاصبُ
الأقصى مسرانا والصخــرة تبكي لوعــة وتشـوقُ
اسألوا باب العمود والجنائز وباب المغاربة تترقـبُ
هي قدسنا والأرض تعرف أهلها ولحبهم تتجملُ
فلسطين عرضنا لأجلها نموت ونضحي ولا تدنسُ
قدسنا معراجنا والشهيد تحت قبة صخرتها يتعبدُ
أقصانا يئن من وجع القريب والبعيد والكل يتفـرجٌ
اشهدي يا قـدس إن الكـلاب في أقصانــا تنبــحُ
شاعر فلسطين صالح-إبراهيم – الصرفندي