جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أنا لم أتكبر و لم أغتــر ...
و ليس بى حماقة أو شـر ...
بـل أعترف بحبـك الأغــر ...
الذى طـار بقلبى إلى أعلى مستقر ...
و لسانى كم بكلماتى البسيطة لكِ عبَّـر ...
و أقـول أنـه قـد آن الأوان و عليك أن تستنظـر ...
كلماتى التى سأرسلها لك حين أسطــر ...
فيها معانى الغيـرة التى أراك بها تتكبَّـر ...
ألم تكن عيناى هذه التى كنت تشتاقها لتنظـر ...؟
و تفيض عيناك شوقاً لرؤياى و تعبِـر ...
ماذا دهاك ؟
بماذا تريــد .. أتريد أن تسيطــر ...؟
أم تريد أن تسكن قلبى دون أن تستأجـر ...
أم تحب أن أجارى غيرتـك و إليك أنظــر ...
لا لن أقدر من دون معاتبتـك
فقلبى عندى بعد صـدّك أغلى و أكبـر