صلوا على المصطفى طه سيد الخلق أجمعين..
ابن عبد الله وآمنة الصااااااااااااااادق الأمين..
جاء بالقرآن والبشر...... رحمة للعالمين
ولد يتيما عاش كريما ولنا شفيعا يوم الدين..
أكرمه المولى فكان اسمه جوار إسم رب العالمين.
ان كان ابراهيم خليلا.وموسى كليما.ويوسف صديقا.فأنت : حبيب الله الأمين..
وبركاتك تشهد عليها من المهد*حليمة*
وكل صاحب عين.
صغيرا كنت او كبيرا عشت نقيا.محفوظا..متاملا..
وفى حراء.نزل عليك جبريل بالقرآن امنا..
فاختارك المولى مبشرا ومنذرا وهاديا 
بالحكمة والموعظة مثلا للإسلام داعيا قلب يمشى على الأرض ينشر الحب متدفقا..
من راااك هابك.ومن خالطك أحبك حبا صادقا..
وما *زيد بن حارثة*ببعيد عندما فضلك على والديه والدا..
ارغبوك وارهبوك وقاااااطعوووووك الجبناء..
ارغبوك بالملك..وهل بعد النبوة ثرااااء..
ارهبوك بالظلم..فكان لقاء الله فى الإسراء..
اذهب وحشتك وجفف دمعتك على فراق الأحباء..
خديجة وأبا طالب فى عام الحزن والجفاء..
قاطعوك فى الزاد اطعمك الله خير غذاء..
وصليت فى الأقصى إماما لجميع الأنبياء..
أذن لك المولى بالهجرة من مكة للمدينة المنورة.
فتركت فى فراشك(على)لرد الأمانة للفئة المحاصرة.
وكانت خير صحبة:الصديق أبو بكر صحبة نيرة.
فى غار *ثور*والعنكبوت والحمام كانت المعجزة.
لو نظروا تحت أقدامهم الكفرة لراتك عيونهم الغادرة.
نجاك المولى وكان إستقبال الأنصار بالمدينة بشرى مبشرة.
اخيت المهاجرين والأنصار. اصلحت الأوس والخزرج.فى خطوة مباركة
علمت فى دار (الأرقم)بمكة.
وبنيت بالمدينة أول مسجد فى الإسلام.
عاهدت اليهود.قريظة والنضير.وخيبر وقينقاع.على السلام.
خانوك فكان ردك الحصار والطرد خير كلام..
وجاء امرك لجندك فى الغزوات الرأفة مع محبى السلام.
وبدر وأحد وخندق وحنين.خير شاهد على الإسلام.
نشتاق لك وننتظر ذكراك فى الإتنين من ربيع الأول كل عام..
لنجدد العشق..صلى الله عليك يا خير الأنام..
من كلماتى فى حب الرسول صلى الله عليه وسلم..