غاليتي مازال طيفك يطاردني إينما ذهبت أرى صورتك بين حروفي بين كلماتي بين زهور حديقتي أسمع همسك مع نجوم السهر كلما ذكرتك زاد نار الحنين والشوق لرؤية ابْتِسَاَمَتِك لرؤيه عينيك عندما تبتسم أشعر أني ملكت الكون لم أعرف كيف أقتحمت حصون قلبي وأصبحت ڵـهٍ حياة يطاردني طيفك في أحلامي كيف السبيل الى اللقاء فقد أرهقني الأنتظار