جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
بدر البدور شافتها عيني صدفه
كانت فايته من علي بستان
لقيت نفسي باقطف بإيدي ورده
واترجيتها مني تاخدها
واجيب واقطفلها كمان
واول مامدت ايدها وخدتها مني
وايدها لمست ايديا
لقيت نفسي مش حاسس بنفسي
وكإن روحي مني فالسما طايره
وجمالها سرق قلبي وتوهلي عقلي
و انشغلت بيها وفكرت فيها
وازاي ياعيني اول ماتشوفيها
تنشغلي وتشغليني بيها
وتحسسيني انك تعرفيها
من سنين وسنين وسنين
هو ده الحب ياقلبي وياعيني
ولا انشغاله بجمالها وهتروح لحالها
بس أنا حسيت معاها احساس غريب
دوبت كل مشاعري واحاسيسي فيا
وحسيت اني في هواها دايب
وباتمني انا وهي نكون حبايب
ماهي دي ياقلبي من دون النسا
اللي شغلتني وشغلتلي بالي
بعد ماراحت كتير من ايامي
وفاتت سنين من عمري وشبابي
يمكن تعوضني علي اللي راح
وتشفيلي علة قلبي والجراح
مانا ياما دورت عليها انا وخيالي
قبل مايروح عمري ويتغير حالي
ولقيتها لحد عندي جايه
بابتسامه تسحر من عنيها
شغلتني لما عيني جت عليها
وحسيت بالحب زاد في قلبي
ياتري احساسها ايه هي كمان
لوطلع هو نفس إحساسي
تبقي رضيت عليا ايامي
واحلوت الدنيا قدامي
وياريتها تكون هي حلالي
ونعيش فالهوي دايبين
ونموت سوا شوق وحنين
قالولك ايه ياحبيبتي عُزالي
وكانوا بيوصلولك سلامي
ولا هوايا ماوصلش ليكي
انك من يوم ماخدتي وردتي
بقيتي كل شيء في حياتي ودنيتي
ولا قالولك كمان ايه عني
قالولك اني تعبان في بعدك
ولا يوم نسيت جمالك وحسنك
لو كانوا عن الحقيقة قالولك
كنتي جيتي ليا من زمان
وكنتي سيبتي معايا قلبك
بروحي وقلبي وكياني اراعيه
واصون ودادي وأكون ياحبيبتي ملكك