هذه القصيدة كتبتها وأنا شاب فى الثامنة عشرة من عمرى واصفا حال زميل لى فى العمل وهو خجول جدا من خطيبته التى كانت تتفوق عليه فى الجرأة بشكل جعلنى أكتب هذه القصيدة فى شأنهما وقد تخيلتهما وهما فى ليلة العرس فقلت هذه الأبيات متخيلا حالهما فى تلك الليلة:-
قمر ينير الطريق إليه ببساط ممهد فى ثوبها الأبيض تنتظر حبيبها أحمد على شفتيها بسمة تقول دع أنفاسك عليها تصول ولكنه لم يفعل! لماذا؟ خجول !!