جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
خدعني الدنجوان
الملقب
بقيس ليلى ....
قفذ من خلف
الأسوار
وفاز بحب ليلى ...
قالت عنه الفتى
المغوار
يجيد فن القتال
قلبه
يسيع دنيا ......
أماتوا فينا
الأمان
وزرعوا الكراهيه
سيقان
فكرهنا
أسم ليلى ......
هكذا هى
الأيام
وهكذا هو
الخداع
لأمثال
الدنجوان
وما تسمى بليلى ....
آه من الأيام
دائما تمر فينا
بمائة وألف بلوى .....
أمثال الدنجوان
الملقبين بقيس
الزمان
قلبوا
الحب لفوضى ..
نشروا في الأرض
الفساد
وإفساد
الصالح فيها
ليعم الخراب
ويقضوا على
كلمة محبه ........
آه يادنيا الغرام
أوسعتينا ضربا
تحت الحزام
بكل عزم وقوة ........
أعطيتي الزمام
لمعظم الأنذال
ليشيعوا فينا
الهوان
ويقلبوا
الحياة لضلمة...........
قالوها قديما
زمان
بأن اللبن
المسكوب
لارجاء فيه
مهما كان
ومهما كنا