كـان يتجــوّل مـا بيـن الأشجـــار ...
و يستمــع لـ تغـريــــد الأطيــــار ...
و يستنشــــق عبيـــر الأزهـــــار ...
و كـان مستمتــع بـ تلك الأنظــار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...
و يستنشــــق عبيـــر الأزهـــــار ...
و كـان مستمتــع بـ تلك الأنظــار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...
حين تقابـل و شـاب هـو له جــار ...
كـان فتيّــــاً لا يُشــاق لـه غبــــار ...
و كـان بـ والديـه و إخـوتــه بـــار ...
قـال له ما لى أراك شارد الأفكـار ...
فـ رد عليـه و قال : أتعلـم أن الدَيّـن
مذلّـــة بـ الليـــل و هَــم بالنهــــار ...
قـال : و مَن مِنّــا ليس عليـه دَيّــن
فـ ربــــك هــو الستــــــــار ...
أقِـم صـلاتـك والدعــاء فى الإدبــار ...
فـ يبعــث ربــك إليــك بـ البُشــرى و الأقــدار ...
فـ أخـذت ترقرق دمــوع الرجــل من عينـه و ســار ...
حتى لاقـى مَن قـال لـه :
أَبشِـــر بـ الخيـــر فـ أنــت مِـن الأخيـــار ...
أتيـــت إليــك لأســدد عنّــك ديّنـــك فـ أنــا مِن الـزوّار ...
فـ أنــت رجــل أميـــن تَبِـــر والديــك إبـــــرار ...
و قــد إجتـــــزت الإختبــــــار ...
و صَبـــرت وقمــت على الصبــر بـ إقتـــدار ...
فـ ربُــــــك عليــم بـ ذات الأســـــــــرار ...