مُناجاةُ حبيب
في جوفِ ليلٍ
حيث السكونُ ساد
والجمعُ بالنومِ إعتاد
والأنجمُ سابحاتٍ بِعاد
القمر يأبىَ البِعاد
وكأننا على ميعاد
نتزودُ بغيرِ زاد
أبيْتُ أن يطولَ السُهاد
أعددتُ للنفسِ العتاد
تزودتُ خيرَ زاد
ناجيتُ حبيباً
ما رجوتُ عنه بِعاد
واحدٌ ذو بأسٍ شِداد
ما سألتُه إلَّا و زاد
هو الله
حبيبي
قَرِّبُني منك
واغْنِني عن العِباد
لكَ السُؤل
إلي المشيبِ
بدءاً بالمِهاد
ولغيرك النَجوىَ
لا خيرٌ ولا عِتاد
في جوفِ ليلٍ
حيث السكونُ ساد
والجمعُ بالنومِ إعتاد
والأنجمُ سابحاتٍ بِعاد
القمر يأبىَ البِعاد
وكأننا على ميعاد
نتزودُ بغيرِ زاد
أبيْتُ أن يطولَ السُهاد
أعددتُ للنفسِ العتاد
تزودتُ خيرَ زاد
ناجيتُ حبيباً
ما رجوتُ عنه بِعاد
واحدٌ ذو بأسٍ شِداد
ما سألتُه إلَّا و زاد
هو الله
قَرِّبُني منك
واغْنِني عن العِباد
لكَ السُؤل
إلي المشيبِ
بدءاً بالمِهاد
ولغيرك النَجوىَ
لا خيرٌ ولا عِتاد