ساخلع يوماً ذاك الوجه واستكين في غرفتي وجدرانها وابعد عن كل ما هو قبيح والتهم الشاظايا بعزم واغتسل من لهيب الغش اي حياة نعيشها داخلها الف وجه يكمل النقصان داخله بتركيب وجه علي وجه ويتفلسف بالبوح كأنه ثعبان يلتوي ويبدع في ألوان الجلد مازلت أقاوم وجودها بنبض وضمير حيى