إن غفوت تحت ظل رموشك فبأهدابها أحضنيني ودعيني أسترح وأستظل بظلها حتى تهدء ثورتي وتتبدد ظنوني كم من ظن طوق عنقي وكم من هاجس طاف لب أفكاري رموش عينيك أتخذتها سكنا لي وكل أوطاني دعيني ياقره العين يامن ملكت الفؤاد أستوح منها قيثاره حروف أشعاري وأتغزل في سواد ننك .. واحاكية .. مترقبا بزوغ ..... قمرك حينما يأتيني المساء