جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
في الجوار كـالزهرة أبحث عنك في جبال المحبين ، بعين الشمس الملتهبة أترقب تطلعك لأرى إرجوحة قدميك ، ياقمرٌ طغى عليَ بالنور وحجبت عني ضياء الدنيا بخافقيك ، يا كوكبٌ متوهجٌ سطع بكل جبهةٍ وأخفى الجميع سراجه بين يديك .
سأزجُ نفسك بسؤال ...؟
والإجابةْ ستكون بين محوريك .
من أي عُشبة إكتَسَبتَ لون عيناك ، بل أي شجرة ألقت بظلها عليك ، هل أنت إهزوجة الفرح التي تغنت بتغريدة صباحك ، أم التغريد ولد بين جناحيك ، بصعيد كل لوحةٍ إرتسمت حروف إسمك
أأنت الحرف أم الحرف وجد فيك ، من أي سطر أبتدأ الكلام أو بأي شطر سأنتهي،
فأنت سيد الكلام والحسنُ وقع عليك ، أبحرف إبتدأ إسمك أم إثنين قد إجتمعت ثلاثة في أسمك ، وأنهت الحروف برحليك ، فلا رابع يبدأ بعد هذا والخمسة والعشرون حرفاً قد أنتهت عند ناظريك