جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أخآفُ عليكَ مني ،،
من عشقٍ،،
في دمي ،،يسري
وقلبٍ ،،
يئنُّ عليكَ
بعدَ هَجري ،،
أخآفُ أن ،،
يؤذيكَ كبريآءٌ
أمقُتُه ،،
وعِزّةٌ ،،
في بُعدكَ ،،
أجلِدُهآ ،،
وفيهآ جآهدتُ
في غدركَ،،
وَحْري ،،
أهديتُكَ قلباً ،،
أسكنتُكَ
قلبه ،،
فعآجلْتَني ،،
برَسْمِ دُجْنَةٍ
في فجري ،،
أخآفُ إن هجَرْتُ،،
أن
أظلِمَك ،
يآ ظآلماً ،،
كآنَ حبّه ،،
غآدراً ،،
قآصماً لظهري ،،،
أحبُّكَ ألفاً ،،
أو يزيد ،،
وحبّكَ لعنةٌ ،،
تسعىَ وجعاً ،،
في نَخْري ،،
إنّ لحبّكَ يآ أنتَ ،،
لذةٌ ،،
ولفرآقِكَ نَهْمَةٌ ،،
ومآ بينَ نزعةٍ
ومشتهىً ،،
عزَّ الُحبورُ
في صدري ،،
أهوآكَ وأكرهُك ،،
وفي النقيضينِ
أضعتُ قلبَك ،،
وتأرّجَ زعآفُ
الجوى ،،
وسعى غروركَ
في كسري ،،
يآ جآرحاً كـ
نسرٍ أكمهٍ ،،
ضريرٍ ،،
مبتغآهُ أن يضُرّ
قلبي
ويَنزَعَ عن ،،
جسدي عِطري ،،
لكَ اشتيآقي ،،
في لهفةٍ ،،
ومِن نعوتِكَ
وهبْتُكَ ،،
سأَمي ،،
لأني،،
قدْ فزتُ بَكَ ،،
أخيراً ،،
وخسِرتُ بعد
الفوزِ الابتسآمَ في
نَصري ~