آه وآه منك يازماني... أين وعودك وأين والأماني كل يوم تزيد أحزاني ... وتسحب مني بساط أحلامي حتى كشفت عن وريدي.. وصرت عاريآ ولم تبالي واعطيت ظهرك لكل غالي.... وفتحت ذراعيك لبعض النسائي حتى تفشت فيهم العجائب.... واخطرها الفساد والأفساد وصار بعضهن شبيه بالرجالي..... ف كل شيئ حتى الأماني وقلدن الرجال ف المقاهي.. وجلسن نسامرهن وكأنه عادي وبعن الغالي بثمن زهيد..... ودخن وعبثت بينا الأيادي وأختلطن بالرجال ورفعن الوشاح وسهرنا حتى تباشير الصباح دون خوف من إله راصد.... ودون إكتراس لموت مفاجئ