لا تهتمُ لشأني فلن يصعُب عليك حالي ف حيًُ أنا في الدُنيا و بالدُنيا لا أُبالي وإن كُنتُ اليوم علي ظهرها أمشي ف غدآ تحت الثرى ستراني وسأعودُ إلى من خلقني وسواني ولا أدري إن كُنتُ سألقي في چهنم حتفي أم سأجدُ في الجنة مكاني فلا تهتمُ لشأني فلن يصعُب عليك حالي