إن كانَ في الحياة لكِ نَفسٌ فهو مني وإن كنتِ في الدُنيا تبتهجين فهذا شأني لكنّكِ نسيتِ و رميتِ على روحي سِهامكِ والقيتِ في قلبي همي اصبحتِ تبحثين عن فضاءٍ يُغنيك عني لكنكِ سَتفقديني وستُرتلينَ دمعكِ قوانين لحزني تجتاحكِ وتُبعثركِ بألمي لقائُنا انتهى لانَّ تُرابي سيتكفل بقَلبكِ وقلبي