يا صاحب الهم الذى انت به قد كنت تحيا دائما حيرانا الله فرج همك فاسجد له شكرا لربى خالق الاكوانا الله يرزق فى الحياة عباده حتى وإن قد خالفوا عصيانا لكنك استحياء لن تعصينه إن الحياء ملازم الإيمانا إياك تستهويك أى بذاءة أنت بها قد بوءت بالخسرانا والجأ إلى الرحمن كى تسعد به لا تستحل منافذ الطغيانا