تاءُ التأنيثِ وإن رحلت تنتظر لردك بتدبر ف لتسأل مابين ضلوعك كي تحظى بردٍ متمهل هل تاؤك مرت عابرة أم رسخت بالقلب وقرت ربما مرت طيف ثواني وطيوف اللمحِ لَ تتبدل والصدقُ ان غاب بكلماتك فَتّاكٌ ك السيفٍ يَبْتُر التاء ك زهرٍ بخميله ينتظرُ ل راويٍ مُتعقل إبحث عنها بين ربوعك كي يحظى حُبُك بالمنطق هل صُنت هواها بضلوعك أمْ وهمٌ بعدَه تتنصل دع عنك دموع تزرفها ف التاءُ لدمعك لاتقبل وان كان الحب يزلزلها تأتي بالسعد بلا مقتل