أشرقت شمس الصباح علي تغريد بلبل صداح فأيقظ العيون الملاح وأزَّيَنت بما هو متاح وذهبت بوجنات مِلاح لتلتقي بمن في الأفق لاح آتاها مُلبياً ك الأصداح تلاقيا ف السعد مُباح أعلنا كبح الماضي بما راح فكلاهُما بما لديه أباح وأقرا ترك الألم والجراح وأغلقا صفحاتٍ كانت نُواح ف الماضي ولي وراح لن يُبْقِياه وإن كان مُتاج وبعد الأسي تأتي الأفراح وأتت البداية أجمل بما تحمِلُ من نسماتِ الصباح