كتب لحن عشقه في زواياه....وسافر وفي ساعة العودة....هاتفني في حب...قائلا: كف جبروت يدك عني .... فرجع لتوه فوق هودج من وهم....وكتب الملحمة ....وذاب في عشق ولما ذاع أمره بين خلجان الحقيقة.....أجبر على الطاعة .... فكاتبني .....وأهدابه حادت عن المسير.. وإلى اليوم....مازلت أنتظر رسالة الحمام منه...ولقد أطال الرجوع... فيا شمسي....ماله لم يعد...