جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لِم العَجَبْ
لِمَ العَجَبُ للفِراقِ
وجَنَباتُ قَلبِكَ
أضْحَتْ تَابُوتَي
صَنَعتُ مِنْ أرْكَانِه
مَحْفلاً لذِكْرَى مَمَاتِي
لَمْلِمْ أشْلَاءَ الْذِكْرَى
عَلَّكَ تَسْتَعِيدْ صَوتِي
ولَكِنْ هَيِهَاتَ أنْ تُعِيدَ
صَحَوةَ الْقَلبِ
ف مَحَبتِكَ سَرَت وَهْماً
وبَاتَ الْحُبُ في ثُبَاتِ
تَرْحَلُ أو لَا تَرْحَلْ
سِيانَ عِندَي لنْ تُعِيدَ
هَمْسِي وبَسَمَاتِي
رَتِلُ مَاشِئتَ مِنْ
تَراتَيلِ الْهَوىَ
فَلَنْ يَدُومُ تَرْتِيلُكَ
سِوىَ بَعْضُ الْسُوَيْعَاتِ
وَلَنْ يَعُودُ لَكَ الْيَومَ
كَي تَدُورُ فِي فَلَكِ مَلَكُوتِي
وَلاتَنْسَى عَهْداً قَطعْنَاهُ
يَومَ أنْ كَانَ الْحُبُ بِالبِدَايَاتِ
غَلَفَهُ الْوَهْمُ سِتراً
والْيَومْ أمْسَىَ هَتَراتِ
يَامَنْ كُنْتْ حُلمُ الْتَمَنِي
إلْيكَ آخِرُ كَلِمَاتِي
أنْصَافُ الْعَاشِقِينَ
لَاوُجُودَ لَهُمْ فِي حَيَاتِي