الهذا الحد تطوي صفحات حبا عانق السماء لأزلالي وتتناسى عهودا كانت كما الأقمار تسطع فوق القلب ووجداني وأنا الذي أفنيت لأجلك العمر كي تصفو لك الأيام والليالي كيف تسير على درب الغدر ؟ وتقهر الحب عبر العمر وأيامي تبآ لمن باع الحب بالرخيص وأتخذ من الغوال طريقا مساوي دنيا آثمه فتحت أبوابها لعبث الأيادي ماعادا لها رونق ولا رحيق تبلينا بمن هم ذوات الغدر والتعالي كيف الخلاص من هؤلاء ؟ قد صاروا كما السباع في البراري يالها من نشتريه بالغال يباغتنا بالكرب الدامي عذرآ لك ياقلب عم دهاك وأنتظر ردا من الله القوي الباقي