جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ذكـــراكِ يـا أمـــى دائمــاً بالقلـــب ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمانــــة ياطيــــــر تبعـــث سـلامى
و تحمــل معـاك أجمــل تحيـــــة ...
لصاحبـــــة القلـــــب الكبيـــــر
اللى مليــــــان حنيّــــــــــة ...
و قـــولهــا أنهــا أجمـــل
حبيبـــب فى القلـــب
و النيّـــــــــــــــــــة ...
ياللـى أحضــانك
دفـــــا و قِبلــة
الحــــــــــــب
لإخواتـــــى
و لـــــــىّ ...
لصاحبـــــة القلـــــب الكبيـــــر
اللى مليــــــان حنيّــــــــــة ...
و قـــولهــا أنهــا أجمـــل
حبيبـــب فى القلـــب
و النيّـــــــــــــــــــة ...
ياللـى أحضــانك
دفـــــا و قِبلــة
الحــــــــــــب
لإخواتـــــى
و لـــــــىّ ...
يـا مـــن
أسعـــــد
فى قربهـــا ...
يـا من أقــدم
حبـــــى لهـــا ...
يـا من أميــــــل
علــى صدرهــــا ...
حيث الحنـــــــــان
من طبعهـــــــــــــــا ...
فكــم أشتـــــــاق أن
أطبـــع قبلــة على
خدهـــــــــــــــــا ...
يـا من حبـاهـا
الله و جعــــل
الجنـــــــــة
تحـــــــت
أقدامهـا ...
مــــــاذا
أكتــب من
الشعــــــــر
يـا أمـى حتى
أرضيــــــــــــــــكِ ...
و أنـا أعلــم بـــأن
الشِعــــر لـــــو رآكِ
حقـــك ما يعطيـــــكِ ...
يـا من طيفِــك أمامـــى
فى كــل الأحيــــــــان ...
تُعطـــى الكثــــر من
الحـــب و الحنـــان ...
مِنــكِ التسامــح
مِنــكِ الغفـــران ...
حبيبتـى أنـت
يـا أمــــــــى
على مـــر
الزمـــــان ...
فى قلبـى
أداريــكِ و فى
عينـــك أنـا ولهــان ...
كـم أنـــتِ صعبــــة
أيتهــا الأيـــــــام ...
و كم أنــــــــت
قاسيـــــــــة
أيتهـــــــــا
السنيـــــــــن ...
كـم من الأحبــاب
فى زمــن بينهــم
تقربيـــــــــــــــــــــن ...
و سرعـــــــــــــان
مـا ينقضـــــــى
الأجـــــــــــــل
و بينهــــــم
تبَعــديـــن ...
أمــــــــى
يـا من تطيـــــــب
من حبهــا المواجـــع ...
لا تغضبـــــــى منّـــــى
فكـم آلمتــــك و كــــــان
حبـــك منـــى قـامـــــــــع ...
سهــــران الليـالـــــــــى
سـامحينـى بـ ندمـى
أنــا دامـــــــــــــــــع ...
يـا من أدعـــــــــو
لك بـ السلامــة
و الرحمــــــــة
من رب البريـــة
فـى كـل صــــــلاة
أنـا ســـاجــد فيهــا
و راكــــــــــــــــــــــــــع ...
منـــــذ غــــــــــادرتِ
و تركتينــى أخـذتِ
الفـــرح و يــــــاكِ ...
تسحبنــــــــــى
زيــول الألـــــم
و تجـرنــــــى
الآهـــــــات
و أعيـــش
عـــــــلى
ذكــــراكِ ...